الكتاب المسيحيتلخيص واقتباسات ومراجعات

ادلة صلب المسيح من خارج الكتاب المقدس –  مقولات من كتب مؤرخين غير مسيحيين عن الصليب

ادلة صلب المسيح من خارج الكتاب المقدس –  مقولات من كتب مؤرخين غير مسيحيين عن الصليب

ادلة صلب المسيح من خارج الكتاب المقدس
ادلة صلب المسيح من خارج الكتاب المقدس

ادلة صلب المسيح من خارج الكتاب المقدس 

مقولات من كتب مؤرخين غير مسيحيين عن الصليب 

المرجع مزيل بالاسفل 
الصليب حقيقة لا ينكرها التاريخ 
ملحوظة :
هولاء كتاب غير مسيحين ( رومان ولهم سمعتهم واعمالهم الهامة جدا )

ادلة صلب المسيح من خارج الكتاب المقدس

مارابار سيرابيون
عام 70 م، كتب مارا بار- سيرابيون، وهو سرياني ولعله كان فيلسوفاً رواقياً، رسالة وهو في السجن إلى ابنه يشجعه على السعي في أثر الحكمة.
وهنا وضح ان الشخص المصلوب هو ملك لليهود وهو ما علق اعلي الصليب في اللافتة ب 3 لغات ( ملك اليهود )

 

ادلة صلب المسيح من خارج الكتاب المقدس

 

كرنيليوس تاسيتوس
(حوالي 55- 120م) مؤرخاً رومانياً عاصر حكم بضعة أباطرة.
أطلق عليه اسم «المؤرخ الأعظم»
ومن أعماله الشهيرة «الحوليات» «والتواريخ». وتغطي «الحوليات» الفترة من موت أوغسطس عام 14م إلى موت نيرون عام 68م، بينما تبدأ «التواريخ» بعد موت نيرون وتصل إلى موت دوميتيان عام 96م.
وقد وضح ان هذا الشخص صلب في عهد طيباريوس علي يد بيلاطس البنطي الذي لم يذكر في وثائق تاريخية اخري غير هذه الوثيقة.
ادلة صلب المسيح من خارج الكتاب المقدس
لوسيان الساموساطي
هجاء يوناني معرف ( 115 – 200 ) م.
كتب علي الاقل 80 كتاب 
يعلق لوسيان علي صلب المسيح ( نوع العقاب )
واعطاه لقب الحكيم المصلوب
5
وهو كتاب اليهود النسخة البابلية (الاوشاليمية غير متوافرة )
وهنا يقص ما قرره مجمع السنهدرين لصلب يسوع الذي لقبة فيما بعد بالناصري
ويبين ان الصلب كان في ليلة الفصح
6
يوليوس افريكانوس
لاهوتي مسيحي عاش في القرن الثالث 
دون اقتباسات ل ثالوث و فليحون عن حدوث ظلمة عظيمة غطة الارض 
في سنة 33 م.
والجديد بالملاحظة انه من المستحيل ان يكون ما حدث هو كسوف حيث 
ان الفصح يتم في حالة اكتمال القمر وهي فترة مستحيل حدوث كسوف للشمس فيها فلكياً

نقلا عن أ  / ناير نصيف جورجي