ابائيات

كتاب عن الثالوث – القديس هيلاري اسقف بواتييه اثناسيوس الغرب –  سلسلة من كنور اباء الكنيسة – pdf

كتاب عن الثالوث - القديس هيلاري اسقف بواتييه اثناسيوس الغرب -  سلسلة من كنور اباء الكنيسة - pdf

كتاب عن الثالوث – القديس هيلاري اسقف بواتييه اثناسيوس الغرب –  سلسلة من كنور اباء الكنيسة – pdf

كتاب عن الثالوث
كتاب عن الثالوث

 

كتاب عن الثالوث – القديس هيلاري اسقف بواتييه اثناسيوس الغرب –  سلسلة من كنور اباء الكنيسة – pdf

ترجمة راهب من دير انبا انطونيوس

تقدين الانبا يسطس

مراجعة لاهوتية و ابائية د سعيد حكيم  

سلسلة من كنور اباء الكنيسة

دير القديس العظيم الانبا انطونيوس

بالبرية الشرقية بالبحر الاحمر

عدد الصفحات : 883

ترجم هذا النص عن :

The Nicene and Post- Nicene Fathers

Second series, volume 9

ST Hilary of Poitiers, select works.

Philip Schaff, November 1983

  

محتويات كتاب عن الثالوث:

تقدمة

تمهيد

الجزء الاول من كتاب عن الثالوث

مقدمة

الفصل الاول : حياته و كتاباته

نشأته

ايمانه

اختياره اسقفا

ملامح حياته التي شكلت شخصيته و دراسته و تعليمه

الاوضاع السياسية و الدينية

محتوى الرسالة الي قنسطنطيوس

سبب عدم قبول لامبراطور للرسالة

نفيه

اعلان الاريوسية عن نفسها بوضوح في سيرميام

اقتراب الحزب الارثوكسي من الحزب نصف الاريوسي

بداية  كتابة  مقالاته المعروفه بـ “عن المجامع”

محتوى الرسالة الثانية

مضمون الطعن ضد قنسطنطيوس

الوضع السياسي داخل الكنيسة , و الذي ادى لكتابه هذا الطعن

العودة الي بواتييه

بداية تأليف كتاب عن الثالوث

تأثير فكره على اللاهوتيين اللاحقين

الوضع الكني في بلاد الغال بعد عودته

يوليانوس الجاحد يصبح الحاكم الفعلي لبلاد الغال

فترة مجهولة في تاريخ ق هيلاري

العودة للاهتمام بالاعمال الادبية

تفسير سفر ايوب

عظات عن المزامير

القديس هيلاري هواول مؤلف للتراتيل اللاتينية

المقالة ضد اوكسنتيوس و اسباب كتابتها

رسالة لحث الاساقفة و الشعب على نبذ الاريوسية

اخر اعماله الكتابيه

النياحة

                   

الفصل الثاني : فكره اللاهوتي

الكتاب المقدس هو اساس فكره اللاهوتي

تأثره بمنهج اوريجينوس

مكانة السبعينيه لديه

المصطلحات اللاهوتية

بالتواضع نعرف الله

استخدام التشابهات الجزئية رغم انها لاتصور الحقيقة كاملة

الاب

الميلاد الازلي للابن

ولادة من الاب هي بالطبيعة و ليست بالارادة

ألوهية الله الواحدة لا تعني ان الله اقنوم واحد

المسيح هو الاسم الذي يحمله الابن في العالم

التعليم الالهي في العهد القديم لم يكن مكتملا في حد ذاته,بل قد رسم لكي يعيد عقول الناس لانتظار تحقيقه في التجسد

التجسد كان لمنح الجنس البشري معرفة الله

مجد المسيح

ناسوت المسيح ناسوت حقيقي

هيئة الله و شكل العبد

ضعفاتنا التي اتخذها المسيح هي ضعفاتنا الطبيعية و ليست ضعفات الخطية

المسيح قد سمح لجسده بالضعف تدبيريا

تفسيره لصلاه جثسيماني

الاخلاء و التدبير

كلام المسيح كإله و كانسان لا يتعارض مع كونه شخصا واحدا

تبادل الخواص بين الناسوت و اللاهوت

جسد المسيح

المعمودية

الروح القدس

الافخارستيا

ملخص فكره اللاهوتي

            

الجزء الثاني من كتاب عن الثالوث

عن الثالوث

الكتاب الاول

كل امال الروح تتعلق بمعرفة الاب

افكار خاطئة عن الالوهية

صفة الوجود الازلي لله قد اذهلته

لا يمكن للعقل البشري الا يرى جمال الله

لا يمكن ان يكون الموت هو هدف الله من منح الحياة للبشر

ابناء الله لا يهلكون

لم يعد الموت خوفا

بداية الكلام عن هرطقتي سابيليوس و اريوس

الايمان بالله كاب و المسيح كابن هو صميم الايمان الخلاصي

الفكر المتجدد مطلوب , لكن لابد ان يكون مستنيرا بالروح القدس

التشبيهات الجزئية رغم كونها ناقصة إلا انها مفيدة

الجهل بالاسلوب النبوي يؤدي الي الهرطقة

الروح القدس اساس شركتنا مع الطبيعة الالهية

     

الكتاب الثاني من كتاب عن الثالوث

المعمودية و الثالوث

دفاعنا ضد اخطاء الهراطقة قد يوقعنا في الخطأ

اخطاء الهراطقة تكمن في تفسيرهم للنصوص

تعاليم بعض الهرطقات

الرد على الهراطقة ليس مهمة سهلة , لكن الضرورة تفرض ذلك

الاب

ضعف اللغة سواء في الكلام عن اللاهوت الايجابي او السلبي

الابن هو قوة القوة , حكمة الحكمة , مجد المجد

ليسا الهين بل اله من اله

ليس هناك وقت قد ولد فيه الابن

فكرة الابيونيين عن اللوغوس

قول يوحنا و كان الكلمة الله يعني ان الكلمة ليس مجرد صوت

تفسير اية كل شيئ به كان و بغيره لم يكن شيئا مما كان

هو الحياة

لن نفهم ان لم نتكئ في حضن الرب مثل يوحنا

الايمن الجامع و الرسولي

اعتراف بطرس هو صخرة ايماننا

كل البشرية صارت كامة في الابن بسر تجسده

لقد رفعنا لانه قد تنازل

الشهود على التنازل

الروح القدس لا يحتاج لدليل على وجوده

سبب شك البعض بخصوص الروح القدس

الروح القدس  هو رباط الاتحاد و مصدر النور  

            

الكتاب الثالث من كتاب عن الثالوث :

فكرة الاحتواء المتبادل صعبة على العقل البشري

تناول الابن بالتجسد كان لاجل ضعفنا

هو الابن الكامل للاب الكامل

عرس قانا الجليل

الخمس خبزات و السمكتين

مشيئة الاب و الابن واحدة

كل احداث حياة المسيح كانت لتأكيد  كونه انسانا كاملا

اعتراف قائد المئة

الاب يمجد الابن و الابن يمجد الاب

معرفة الابن تعطي الحياة الابدية

رغم وضوح اعمال الله الا اننا لا يمكننا ادراكه

دخول المسيح القائم من الابواب المغلقة

عطية المخلث هي معرفة الاب

وحدة الجوهر و تمايز الاقانيم

لا يكون للمخلوق ان يفهم الخالق

حكمة البشر غير حكمة الله

            

الكتاب الرابع من كتاب عن الثالوث:

تفنيد بقية الاكاذيب

ادعاءات الهراطقة 

ثلاثة ادعاءات كاذبة  بخصوص عقيدة الهومواوسيون

ادعاء ان الابن  لم يكن  موجودا  قبلا لانه ولد

ايمان الكنيسة  بخصوص ازية ميلاد الابن 

الايات التي يعتمد عليها الهراطقة  لاثبات ألوهية الاب فقط

عظمة الابن  هي مجد الاب

فحص قانون ايمان الهراطقة 

اعلان الله عن نفسه لاسرائيل انه واحد بسبب عبادتهم لالهة كثيرة

التمايز بين الاقانيم واضح في عملية خلق الانسان

اقنوم الحكمة

ملاك الله الذي خاطب ابراهيم و هاجر كان ظهورا للابن

قول الرب ليعقوب في الحلم يحمل تمييزا للاقانيم

هناك العديد من ظهورات الابن في العهد القديم

العليقة

الرجال ذوو القاهم الرسل

الله الابن في الله الاب لانه منه

القدرات الخاصة بالابن الوحيد

          

الكتاب الخامس من كتاب عن الثالوث :

الفخ الي ينصبه لنا الهراطقة

كيف نتجنب الوقوع بين خطأ كون الله اقنوما واحدا و تعدد الالهه

الاب امر زبخلق الكون و الابن تمم كلمة الخلق 

نعمل الانسان على صورتنا كشبهنا

 على صورة الله

لقب ملاك الله , الخاص بظهورات الابن , يخص مهمته و ليس طبيعته

لا يوجد شيء اسمه اله غير حقيقي

ايمان ابراهيم يدين الهراطقة

ظهورات الابن كانت نبوات عن تجسده في ملء الزمان

خزي المسيح هو قوة الله و ان جهالة الايمان هي حكمة الله

صراع يعقوب لم يكن مع انسان

ظهور الابن في العليقة

اسم الله يدل على طبيعته

اسم اسرائيل  سوف يطلق على مختاري الله

لقب مسيحي هوالبركة  السماوية الممنوحة لنا على الارض

بولس الرسول يؤيد  قول اشعياء

الله الاب لا يرى , لكنه ابنه قدخبر

الابن ليس الها ثانيا

شهادة ارميا  النبي  عن تجسد الابن

           

الكتاب السادس من كتاب عن الثالوث : 

الدفاع عن الايمان هو واجب الاسقف نحو الكنيسة

تفنيد قانون الايمان الهرطوقي

ما نقصده من تعبير “نور من نور” ليس هو نفس ما قصده هيراكاس

تعديل كلام الكتاب اهانة لله

ادعاء انه ابن بالتبني و ليس بالطبيعة

لا يعقل ان يكون كل هؤلاء الانبياء و الرسل قد اساءوا الفهم

البن يملك نفس الطبيعة الالهية التي لابيه

شهادة الاب للابن

التعبيرات الخاصة  بخضوع الابن تخص تجسده

الفرق بين خرجت من عند الاب و اتيت

الصخرة التي بنيت عليها الكنيسة هي الاعتراف  بأن المسيح ابن الله

الاعتراف بالابن يمنحنا الخلاص

كل رسائل بولس الرسول يبدأها بالاعتراف بالابن

اريوس هو ضد المسيح

انكار الهراطقة للابن اسوأ من انكار اليهود

شهادة قائد المئة بأنه ابن الله

           

الكتاب السابع من كتاب عن الثالوث :

اربع حيل يستخدمها الهراطقة للخداع

كون الله واحدا لا يعين انه اقنوم  واحد

الرد على بدعة سابيليوس

هرطقة اريوس ترد على هرطقة سابيليوس  و النتيجة في صالح الكنيسة

المواضع الكتابية التي سمي فيها البشر الهة

ايمان توما بالوهية الابن

من لا يكرم الابن لا يكرم الاب

معرفة الابن بالمستقبل كاملة

انا و الاب واحد

اعماله تظهره

النار مثال ضعيف  لولادة الابن من الاب

الاحتواء المتبادل

ارنا الاب و كفانا

           

الكتاب الثامن من كتاب عن الثالوث : 

الاسقف قدوة و معلم للتعليم الصحيح

براهين ماكرة

وحدة الله لا تتعارض مع تمايز الاقانيم

الرد على فكرة اتحاد الارادة

اتحادنا بالمسيح في الافخارستيا اتحاد حقيقي و ليس اتحادا للارادة

نحن قيه و هو فينا  بالافخارستيا

انبثاق الروح من الاب شيئ , و ارسال الابن للروح شيء اخر

الروح القدس هوروح الاب و الابن

الروح القدس هو من نفس طبيعة الله و ليس مجرد خاصية لله

روح الحق الذي ينبثق من الاب , هومرسل بالابن و يأخذ من الابن

شهادة الروح للمسيح

مواهب الروح الواحد

الوحدة لا تعني الوجود المنفرد , بل هي  وحدة في الروح

الفرق بين منه جميع الاشياء و به جميع الاشياء

عظمة بولس الرسول

اخلاء المسيح يسوع لذاته لم يفقده مجد الله الاب

الابن هو صورة الاب

فيه يحل ملء اللاهوت جسديا

                  

الكتاب التاسع من كتاب عن الثالوث:

الابن هو حقيقة الاب مثلما انه صورته

الايات التي يستخدمونها لانكار ألوهية الابن

الرب يسوع اله حقيقي و انسان حقيقي

تنازل الله يعطينا الرجاء في الطبيعة الممجدة

لا يمكن نسب ما قيل عن الناسوت الي اللاهوت او العكس

كلام المسيح عن نفسه يخص ثلاث مراحل

المعمودية موت و قيامه معه

المسيح هو الله

فلقد اخلى اذته لكنه لم يفقد ذاته

شهادة المسيح نفسه عن ألوهيته

سر الله الواحد

خروج الابن من الاب ليس تمددا ولا تسلسلا

الله يمجد في ذذاته لكن الانسان لا يتمجد من اته

لماذا لا يقدر الابن ان يعمل من نفسه شيئا

الحياة الابدية هي السكنى مع المسيح

تفسير قول المسيح ان الابن لا يعرف اليوم ولا الساعة

امثلة من العهد القديم قد توحي بأن الله لا يعلم

وحدة الارادة تعني ايضا وحدة المعرفة

           

الكتاب العاشر من كتاب عن الثالوث : 

الحق يأتي لمن يطلبه

عدم معرفة الابن للساعة يظهر التمايز بين الاقانيم

خوف المسيح كان بالتدبير لاجل خلاصنا

ايات تشرح سر ولاده جسده

الايمان الخريستولوجي السليم

كيف يخاف المسيح من الالام التي سيتمجد بها

اثباتات لقوة جسد المسيح

المسيح يصلي كأنسان لاجل البشر كي تعبر الكأس

المسيح لم تكن له ضعفاتنا الناتجة عن الخطية

كيف يخاف المسيح من كأس الالام و هو قد ارادها

قوله “لماذا تركتني؟” هو سلاح الكفرة الباطل

الاناجيل تكمل بعضها البعض

ثلاث هرطقات

الايمان الكنسي يدرك سر التدبير

نفس المسيح غير اقنوم الكلمة

 

الكتاب الحادي عشر من كتاب عن الثالوث :

الفرق بين رب واجد و اله واحد

ايات ما بعد القيامة التي يستخدمها الهراطقة لاثبات هرطقتهم

ابي و ابيكم و الهي و الهكم

هو اخونا من جهة ناسوته

المسحة هي للناسوت

ليست نهاية البشر هي الذوبان في الهواء

سنصير على صورة جسد مجده

لان ملكوت الله في داخلنا , فنحن اا ملكوت الله

سر الاخلاء

        

الكتاب الثاني عشر من كتاب عن الثالوث:

شهادة الكتاب بعهديه للخالق

مولود غير مخلوق

الله الابن فوق الزمان

الايمان البسيط رغم كونه الافضل إلا انه في خطر

ظهورات المسيح في العهد القديم بأكثر من شكل

اقرار بالايمان  بالاب و الابن

ادراك حضور اله

الروح القدس منبثق من الاب و مرسل بالابن

 

 اضغط هنا للتحميل