كتب لاهوت وعقيدة مسيحيةالتثليث و التوحيدالتجسد و الفداءلاهوت السيد المسيح

كتاب إتفاق الطبيعتين والأقنوم الواحد في كلمة الله المتجسد – أغناطيوس برزي

كتاب إتفاق الطبيعتين والأقنوم الواحد في كلمة الله المتجسد - أغناطيوس برزي

كتاب إتفاق الطبيعتين والأقنوم الواحد في كلمة الله المتجسد – أغناطيوس برزي

 

كتاب إتفاق الطبيعتين والأقنوم الواحد في كلمة الله المتجسد - أغناطيوس برزي
كتاب إتفاق الطبيعتين والأقنوم الواحد في كلمة الله المتجسد – أغناطيوس برزي

 

كتاب إتفاق الطبيعتين والأقنوم الواحد في كلمة الله المتجسد – أغناطيوس برزي

تأليف الانبا اغناتيوس برزي اسقف كرسي تيبا و سائر اقاليم الوجه القبلي 

طبع بالمطبعة المرقسية الكاثوليكية بالدار البطريركية بدرب الجنينة بالموسكي 

اننا لا نقسم التدبير الي اقنومين ولا نعظ ولا نؤمن عوضا عن الابن الوحيد بابنين لكن تعلمنا ونعلم بوجود طبيعتين اذ اللاهوت هو غير الناسوت (كتاب القديس كيرلس فس تجسد الرب فصل ٣١)

عدد الصفحات ١٢١

 

في  الرد على كتاب نفح العبير ردا على البشير –  القمص فليوثاوس ابراهيم 

 

 

محتويات الكتاب :

الجزء الاول : في بيان التجسد 

الفصل الاول : 

الفصل الثاني : في معتقد الكنيسة القبطية في سر التجسد 

الفصل الثالث : ان اتحاد الكلمة بالجسد صار مباشرة بالاقنوم لا بالطبيعة الالهية 

 

الجزأ الثاني : في بيان فساد المعتقد بتركيب الاقنوم ووحدة الطبيعة في السيد المسيح واثبات وحدة اقنوم المسيح المطلقة وطبيعته الالهية و الانسية 

الفصل الاول : ان وحدة الاقنوم في المسيح ليست ناتجة عن تأليف او تركيب انما هي وحدة بسيطة مطلقة 

الفصل الثاني : ان اتحاد الكلمة بالناسوت خلوا من الاختلاط والامتزاج يوجب الاقرار بالطبيعتين في السيد المسيح 

الفصل الثالث : في بيان المراد من القديسين اثناسيوس و كيرلس من قولهما طبيعة واحدة للاله الكلمة المتجسدة 

الفصل الرابع : فيما اراده القديسان اثناسيوس الرسولي و كيرلس كم مماثلة الاتحاد الشريف باتحاد النفس والجسد

الفصل الخامس  : ان القوا باقنوم واحد في المسيح لا ينتج منه الاعتقاد بطبيعة واحدة 

الفصل السادس : في الحجج التي تمنع القول بطبيعة واحدة في السيد المسيح 

الفصل السابع : في ان الشهادات السبع التي اوردها البشير عن القديس كسرلس توجب القول بالطبيعتين 

الفصل الثامن : في المعنى المتقدم 

الفصل التاسع : في شهادات اخرى كيرلسية (القديس كيرلس الكبير عمود الدين)

 

الجزء الثالث : في المبدا الذي تستقيم به مسئله سر التجسد وينتظم القول فيها 

الفصل الاول : في مماثلة سر التجسد بسر الثالوث 

الفصل الثاني : فيما يتفرع من هذا المبدا العام ان سر التجسد هو عكس سر الثالوث 

الفصل الثالث : ان في المسيح فعلين ومشيئتين 

 

خاتمة الكتاب 

 

اضغط هنا لتحميل الكتاب PDF