سير و روايات

كتاب شهيد السراديب – ترجمة وإعداد رهبان دير القديس أنبا مقار

كتاب شهيد السراديب - ترجمة وإعداد رهبان دير القديس أنبا مقار

كتاب شهيد السراديب – ترجمة وإعداد رهبان دير القديس أنبا مقار

كتاب شهيد السراديب - ترجمة وإعداد رهبان دير القديس أنبا مقار
كتاب شهيد السراديب – ترجمة وإعداد رهبان دير القديس أنبا مقار

كتاب شهيد السراديب – ترجمة وإعداد رهبان دير القديس أنبا مقار

دار مجلة مرقس

شرح  صورة وجة الغلاف 

رسم على جدران احد سراديب روما 

يمثل المسيح الراعي الصالح يحمل الخراف و يقودها 

احد  الرموز التي احبها شهداء شهداء السراديب في القرنين الاول و الثاني , و التي كانت تمثل ايمانهم الشديد بعناية المسيح الراعي الصالح بهم 

 

شهيد السراديب قصة عن روما القديمة و شهدائها المسيحيين 

الناشر : دار مجلة مرقس 

الكتاب مترجم عن : the martyr of the catacombs 

 

 

محتويات الكتاب :

مقدمة 

ما هي السراديب ؟

الكوليزيوم ساحة الاستشهاد

معسكر الحرس الامبراطوري 

طريق ابيا 

السراديب 

سر المسيحيين 

سحابة الشهود 

الاعتراف بالايمان 

الحياة في السراديب

الاضطهاد

الاعتقال 

التقدمة 

محاكمة بوليو استشهاد  بوليو 

لوكيوللوس 

 

رسم على جدران أحد سراديب روما يمثل المسيح الراعي الصالح يحمل الخراف ويقودها
رسم على جدران أحد سراديب روما يمثل المسيح الراعي الصالح يحمل الخراف ويقودها

لقد كتب أحد المؤرخين الحديثين يقول:

[ترى ماذا كانت العقيدة الشائعة لدى المسيحيين الأوائل؟ لقد كانت – في كلمتين وحيدتين – هي عقيدة «الراعي الصالح» لقد كان حنان الراعي، وشجاعته، ونعمته، وحبه، وجماله هو كتاب صلواتهم ودستور إيمانهم وقانون كنيستهم، متركزاً في شخص الرب. لقد كانوا يتطلعون – دوماً – إلى هذا الرمز، فينقل إليهم كل ما يشتهون.

ولكن بمرور الزمن غابت صورة الراعي الصالح عن ذهن الكنيسة وأخذت تقفز مكانها شعارات أخرى. فبدلاً من صورة الراعي الحنون الطيب القلب، أصبحت صورة الإله الديان، أو المصلوب المتألم، أو الطفل المستلقي على ذراعي أمه، أو الرب في حفل عشائه الأخير، أو جمهور الملائكة والقديسين، أو التعبير المتقن عن القضايا اللاهوتية العويصة.]

شهيد السراديب، ترجمة وإعداد رهبان دير القديس أنبا مقار، ص ١٠ – ١١.

رسم على جدران أحد سراديب روما يمثل المسيح الراعي الصالح يحمل الخراف ويقودها. أحد الرموز التي أحبها شهداء السراديب في القرنين الأول والثاني، والتي كانت تمثل إيمانهم الشديد بعناية المسيح الراعي الصالح بهم.

 

 

 

اضغط هنا للتحميل