القائمة إغلاق

كتاب مدارس النقد والتشكيك والرد عليها ج12 – سفر أيوب – حلمي القمص يعقوب

كتاب مدارس النقد والتشكيك والرد عليها ج12 – سفر أيوب – حلمي القمص يعقوب

كتاب مدارس النقد والتشكيك والرد عليها ج12 - سفر أيوب - حلمي القمص يعقوب
كتاب مدارس النقد والتشكيك والرد عليها ج12 – سفر أيوب – حلمي القمص يعقوب

كتاب مدارس النقد والتشكيك والرد عليها ج12 – سفر أيوب – حلمي القمص يعقوب

 

من أقوال المتنيح قداسة البابا شنوده الثالث “خطورة النقد الكتابي”

تقديم

تصدير المؤلف

س 1496: ما هي الأسفار الشعرية في الكتاب المقدس؟ وما هي صفات الشعر العبري؟ وهل كان أيوب وجميع أصدقائه يرفضون الشعر؟

س 1497: من هو كاتب السفر؟ وهل يرجع السفر للتراث العربي؟ وهل أيوب كان عربيًا؟

س 1498: من هو أيوب؟ وهل هو من نسل إبراهيم كقول ابن إسحاق وابن كثير؟ وفي أي عصر عاش؟ وأين كان موطنه؟

س 1499: ما هي سمات سفر أيوب؟ وما هي أهدافه؟ وما هي أقسامه؟

س 1500: من هم أصدقاء أيوب الذين جاءوا لتعزيته؟ وكيف جرى الحوار بينهم؟

س 1501: ما هي أقوال اليهود في تخيل الجزئي خفية على السفر، لأن اسمه لم يذكر في أول السفر ولا في آخره؟ وهل هو شاب متهور متطرف؟

س 1502: كيف يصور سفر أيوب النبي الصابر الشاكر المرضي بصورة إنسان متمرد كافر؟

س 1503: كيف يكون الله كلي القدرة وكلي الصلاح ويترك الأشرار يتألمون؟ وهل ترك الله أيوب للشيطان يطعنه لمجرد إثبات كذب ادعاء الشيطان؟ وهل إلى هذه الدرجة يستهين الله بمشاعر وآلام الإنسان البريء؟ وهل الله والشيطان من مستوى واحد أو متقارب حتى يدور بينهما النقاش؟

س 1504: كيف يسمح الوحي الإلهي بتسجيل بعض أفكار أصدقاء أيوب الخاطئة والتي أدانهم عليها الرب نفسه (أي 42: 7)؟

س 1505: هل هناك إشارات علمية في سفر أيوب؟ وهل يتوافق مع ما جاء في العلم الحديث؟

س 1506: هل أيوب شخصية أسطورية؟ وهل سفر أيوب مجرد رواية لرواية أحد الأشخاص ولم تحدث على أرض الواقع؟

س 1507: هل شخصية أيوب مستمدة من الأساطير السومرية؟

س 1508: هل قصة أيوب النبوية مقتبسة من القصة البابلية “شوبشي – مشري” Shakkan Shubshi – Meshre الواردة في قصيدة لأسبح أو لامدحن أو لأجمدن رب الحكمة ” إني مديح سيد الحكمة ” I will praise the lord of wisdom؟

س 1509: هل قصة أيوب مقتبسة من أسطورة “حارس كندر” الهندية، أو من الحضارة المصرية القديمة عن وثيقة “حوار حول الانتحار” أو قصة “الفلاح الفصيح”؟

س 1510: هل ترك أيوب وصية مكتوبة؟ ولماذا لم تترك هذه الوصية ضمن السفر؟

س 1511: ما علاقة رواية “فاوست” الشاعر الألماني الكبير “جوته” بسفر أيوب؟

س 1512: لماذا أوقفت الكنيسة قراءة سفر أيوب يوم أربعاء البصخة؟

س 1513: أليس وصف السفر لأيوب بأنه رجل كامل (أي 1: 1) لا يتوافق مع ما جاء في (مز 14: 1؛ 53: 1؛ رو 3: 10 – 12) أن الكمال لله وحده؟

س 1514: من هم أبناء الله الذين جاءوا ليمثلوا أمام الرب (أي 1: 6)؟ وأين حدث الاجتماع الإلهي (أي 1: 6) هل في السماء أم على الأرض؟ وكيف علم الكاتب بهذا الاجتماع؟ وهل كان من المدعوين أم أنه أخذ وحيًا؟

س 1515: كيف يجوز الشيطان أن يحتكم مجلس الله في السماء (أي 1: 6) ألم يطرد من السماء عقب سقوطه وقد طرح في سلاسل الظلام (يه 6؛ 2 بط 2: 4)؟

س 1516: ما ورد باسم الشيطان في سفر أيوب محققًا (بالتعريف والحلام) دليل على أن لا يوجد إلا شيطان واحد، وهل الله لم يعلم أين كان الشيطان حتى يسأله عن هذا (أي 1: 7)؟

س 1517: كيف تنزل نار الله من السماء وتحرق الأغنام والرعاة (أي 1: 16)؟ أليس الله هو المتحكم في البروق والرعود والصواعق؟

س 1518: ألم يخطئ أيوب عندما مزق ملابسه وجز شعر رأسه (أي 1: 20)؟

س 1519: هل قول أيوب: “عريانا خرجت من بطن أمي، وعريانا أعود إلى هناك” (أي 1: 21) يعكس عقيدة أيوب بتناسخ الأرواح وإعادة التجسد؟

س 1520: هل الشيطان لديه القدرة على إثارة وتهييج الله (أي 2: 3)؟ وهل صار الله لعبة في يد الشيطان؟ وهل الله في مهابة يتلج الناس؟

س 1521: ما هو المرض الذي أصاب أيوب (أي 2: 7)؟ وهل خرجت ديدان من جسده أم أن هذا من الإسرائيليات ونتيجة لتحريف الكتاب؟

س 1522: هل عندما قالت زوجة أيوب له: “بارك الله ومت” (أي 2: 9) كانت تقصد أن يبارك الله أم أن يلعنه وينتحر؟ وهل اختلف هذا النص في الترجمة السبعينية عما جاء في العبرية؟ وهل قال قول أيوب “الله والشيطان لا تقبل” (أي 2: 10) يعني أن الله مصدر الشر؟

س 1523: هل يفعل أن أصدقاء أيوب يقطعون تلك المسافات الطويلة ليأتوا إلى أيوب لتعزيته، ويذ بهم يجلسون صامتين كما على مدار سبعة أيام (أي 2: 13)؟

س 1524: هل سبب أيوب ليومه (أي 3: 3 – 12) يبغى هذا تجفيفًا على اسم المبارك؟

س 1525: كيف يتوافق الوحي الإلهي على كاتب سفر أيوب يستهم أفكاره من أساطير الأولين (أي 3: 8)؟

س 1526: أن كان للحياة أهمية قيمة من الله، فكيف يشتهي أيوب الموت ويفضله على الحياة (أي 3: 20 – 23)؟

س 1527: أن كانت القاعدة العامة نجاح الأبرار وهلاك الأشرار (أي 3: 7 – 8)، فلماذا اختلفت هذه القاعدة في حالة أيوب البار؟

س 1528: هل يمكن اتخاذ من الهواجس والأرواح (أي 4: 12 – 16)؟ وهل من الروح التي كان يتعامل معها إليفاز شديدة لذلك الرعب وترتعد وارتجف واقشعر جسده؟

س 1529: هل الله لا يأمن عبيده؟ وكيف ينسب لملاكتكه حماقة (أي 4: 18)؟ وكيف تكون السماوات التي صنعها غير طاهرة بعينيه (أي 15: 15)؟ وإذا كان غير طاهرة فلماذا صنعها هكذا؟

س 1530: كيف يقتبس بولس الرسول (أكو 3: 19) من قول إليفاز التيماني مع أن الله لم يوافق على أقواله (أي 4: 17)؟ وما معنى “الأخلاق تضاب”؟

س 1531: كيف يتحدث إليفاز ضد الشرار ويفضل وهو يرد أن الله من أخلاق (أي 4: 17) ولا يدرك أن الله غضبه يعلمه؟ وهل يفتخر بواسطته في الكتاب أن الله يخلق الإنسان وعمره مع الباري؟

س 1532: كيف يأخذ يعقوب قصة من الناسي وقدموا وقضية تحت باب الأساس؟

س 1533: كيف يأخذ يعقوب قصة من الناسي وقدموا وقضية تحت باب الأساس؟

س 1534: ما معنى الأخلاق في الرد على (أي 7: 17) “أي كأني استطيع أن أخذ من الأرض؟”

س 1535: ما هو الأيمان وأين يوضع؟ (أي 8: 5)؟

س 1536: أن أطفاء أيمان الأنسان أصبح حديدًا فلا يشعل؟!

س 1537: كيف يجرؤ الشيطان أن يقف مع الله في السماء (أي 9: 19)؟

س 1538: كيف يمكن أن يعقوب يختبئ عند الله في السماء (أي 9: 27)؟

س 1539: كيف يختبئ يعقوب عند الله في السماء (أي 9: 27)؟

اضغط هنا لتحميل الكتاب PDF

Posted in دفاعيات apologetics