القائمة إغلاق

كتاب المقارنة بين الدين الكاثوليكي والمذهب البروتستانتي – اغناطيوس برزي

كتاب المقارنة بين الدين الكاثوليكي والمذهب البروتستانتي – اغناطيوس برزي

كتاب المقارنة بين الدين الكاثوليكي والمذهب البروتستانتي - اغناطيوس برزي
كتاب المقارنة بين الدين الكاثوليكي والمذهب البروتستانتي – اغناطيوس برزي

 

كتاب المقارنة بين الدين الكاثوليكي والمذهب البروتستانتي – اغناطيوس برزي

ج ٢ في حالة الانسان الاصلية وسقوطه وتجديده 

تأليف السيد الجليل الانبا اغناتيوس برزي صاحب كرسي تيبا 

طبع بالمطبعة العمومية بمصر ١٩٠٥

عدد الصفحات ١١٧

 

محتويات الكتاب :

المقالة الاولى في حالة الانسان الاصلية 

الفصل الاول : في بيان الخلاف العقيدي القائم بين الكاثوليك والبروتستانت فيما يتعلق بحالة الانسان الاصلية 

الفصل الثاني : في ان البر الاصلي ليس طبيعي على ما قال البروتستانت بل هو فوق الطبيعة 

الفصل الثالث : في ان الله خلق الانسان حرا مختارا خلافا لتعليم البروتستانت 

 

المقالة الثانية في الخطية الاصلية 

الفصل الاول : في اعتقاد الكاثوليك والبروتستانت فيما يتعلق بمسالة مصدر الخطيئة

الفصل الثاني : في الخلاف الاعتقادي بين الكاثوليك والبروتستانت فيما يختص بالخطية الاصلية 

الفصل الثالث : في ان الشهوة ليست بخطيئة حقيقية خلافا لتعليم البروستانت انما هي مفهولها وقصاصها 

الفصل الرابع : في ان الانسان لا يضع الخطيئة طبعا وضرورة 

الفصل الخامس : في ان مريم العذراء حبل بها بدون الخطيئة الاصلية خلافا لتعليم البروستانت 

 

المقالة الثالثة : في التبرير 

الفصل الاول : في بيان كيفية تبرير الانسان على حسب التعليم الكاثوليكي و البروتستانتي 

الفصل الثاني : في عمل الله وعمل الانسان في التبرير ثم في الانتخاب والرذل 

الفصل الثالث : في ماهية التبربر على ما يعلم البروتستانت 

الفصل الرابع : في ماهية التبرير على حسب تعليم الكنيسة الكاثوليكية 

الفصل الخامس : في مفاعيل التبرير على حسب تعليم البروتستانت 

الفصل السادس : في الفرق الصحيح بين التعليم الكاثوليكي والبروتستانتي في مفاعيل تبرير المؤمن 

الفصل السابع : في ان الانسان لا يبرر بالايمان وحده انما يبرر بالايمان المقرون بالمحبة 

الفصل الثامن : في الخلاف بين الكاثوليك والبروتستانت فيما يختص بخواص الايمان المبرر 

الفصل التاسع : في تتمين الشريعة الادبية 

الفصل العاشر :في نقص بر المؤمن في هذه الحياة لسبب مضادة الشهوة للروح 

الفصل الحادي عشر : في استحقاق الاعمال الصالحة واعتقاد الكنيسة القديمة في ذلك 

الفصل الثاني عشر : في ان القول باستحقاق الاعمال الصالحة ثابت في الكتاب الالهي ويمجد نعمه المسيح ويعلمنا ان لا نضع رجاءنا الا في الفادي الكريم 

خاتمة الجزء الثاني 

 

 

اضغط هنا لتحميل الكتاب PDF

Posted in لاهوت مقارن،تاريخ الفكر،تاريخ الكنيسة،كتب لاهوت وعقيدة مسيحية