الرد على كتاب نقد التقليد الكنسي – الكنيسة المصرية أنموذجا -مجموعة من الباحثين الاقباط – تحميل pdf

الرد على كتاب نقد التقليد الكنسي

محتويات الكتاب او المقال

الكنيسة المصرية أنموذجا – للازهري محمد هنداوي

الكتاب هو تجميع لمجموعة من الردود لمجموعة من الباحثين الاقباط

بقلم:
أبونا نوح الانبا بيشوي
مينا موريس
صموئيل طلعت
أشرف بشير
باهر عادل
فادي نبيل
أمجد بشارة
عادل زكري
مارتن فونكر
ومجموعة من الخدام بالكنيسة القبطية األرثوذكسية
جمع المادة العلمية/ أمير جرجس

الغلاف من تصميم مايكل امين

محتويات الرد على كتاب نقد التقليد الكنسي

أولا: تعليقات اوليّة دكتور صموئيل طلعت
نقد نقد التقليد الكنسي أستاذ باهر عادل
تعليقات أوليّة أ/ فادي نبيل
أمجد بشارة
سلسلة أ/ مينا موريس في الرد على الأزهري – ج1
سلسلة أ/ مينا موريس في الرد على الأزهري – فضائح منهج الازهري و عامري وتناقضهما – ج2
سلسلة أ/ مينا موريس في الرد على الأزهري – منهج الخنفسة – ج3
سلسلة أ/ مينا موريس في الرد على الأزهري – تزوير الازهري – ج4
سلسلة أ/ مينا موريس في الرد على الأزهري – جهل الازهري بالدراسات – ج5
سلسلة أ/ مينا موريس في الرد على الأزهري – ج6
سلسلة أ/ مينا موريس في الرد على الأزهري – ج7
سلسلة أ/ مينا موريس في الرد على الأزهري – ج8
سلسلة أ/ مينا موريس في الرد على الأزهري – ج9
سلسلة أ/ مينا موريس في الرد على الأزهري – ماجستير في التزوير – ج10

تعليق نقدي على نقد التقليد الكنسي أ/ مينا فوزي
الرد على كتاب نقد التقليد الكنسى – أ/ مارتن فونكر – ج1
الرد على كتاب نقد التقليد الكنسى – أ/ مارتن فونكر – ج2
الرد على كتاب نقد التقليد الكنسى – أ/ مارتن فونكر – ج3
الرد على كتاب نقد التقليد الكنسى – أ/ مارتن فونكر- ج4
الرد على كتاب نقد التقليد الكنسى – أ/ مارتن فونكر – ج5

الرد على كتاب نقد التقليد الكنسي، الجزء الأوّل، لأحد الخدام بالكنيسة القبطية
الرد على كتاب نقد التقليد الكنسي، الجزء الثاني، لأحد الخدام بالكنيسة القبطية

الاقبتاسات المزورة في كتاب نقد التقليد الكنسي أ/ أشرف بشير
تعليقات دكتور عادل زكري
مقالات في نقد كتاب – نقد التقليد الارثوكسي، أ/ عصام نسيم
دحض نقد التقليد الكنسي لأبونا نوح الأنبا بيشوي

بعض الاقتباسات و الردود :

1-كتب مينا موريس :

#فضح_الازهري و كتابه (نقد التقليد)…و تحدي ب1000 جنية

اول هذه الفضائح و اكثرها هو انه لم يقرأ المراجع التي يذكرها، و ان قرأها لم يفهمها، و ان فهمها زورها و كذب عليها!

و اول مثال اسوقه قبل ان اجمع الامثلة في مجلد ضخم هو استشهاده ص 14 – 15 بكتاب (يسوع و الاناجيل الاربعة) ص 249

فقد نقل في كتابه

“فربما [ ] يكون التقليد الذي يربط مرقس بالانجيل الثاني بعيدا تماما عن الحقيقة، فيوحنا مرقس الذي تقابلنا معه في العهد الجديد هو شخص لا اهمية كبيرة له ، وليس من نوعية الشخص الذي تعزى اليه كتابة انجيل ما” انتهى عنده الاقتباس!

بينما النص في الكتاب الاصلي هو العكس تماما و نصه

“فربما [لا] يكون التقليد الذي يربط مرقس بالانجيل الثاني بعيدا تماما عن الحقيقة، فيوحنا مرقس الذي تقابلنا معه في العهد الجديد هو شخص لا اهمية كبيرة له وليس من نوعية الشخص الذي تعزى اليه كتابة انجيل ما لم يكن هناك سبب قوي للاعتقاد بانه قام بذلك فعلا”

فانظر الى هذا التزوير

يقول الكاتب (لا يكون التقليد بعيدا) فيحولها الازهري المزور الى (يكون التقليد بعيدا) !

يحتج الكاتب بان مرقس ليس بالشهرة التي تجعل احدهم ينسب اليه انجيلا ما لم يكن كتبه بالفعل ، فيزورها الازهري الى انه ليس بالشهرة لينسب له احد انجيلا و يحذف باقي الجملة!

هل هذا هو نتاج الازهر الذي يقتطعون من ضرائبنا لتسمينهم؟

و هنا اعلن مسابقة و تحدي

1000 جنية مني لاي شخص يستخرج مغالطات و تزوير الازهري في اقتباساته من المراجع اكثر مني.

2-كتب اشرف بشير :

هحط بعض (مش كل) الاقتباسات اللي زيِّفها الهنداوي عمدًا في كتابه ”نقد التقليد الكنسي“، سواء بالتغيير المباشر في النص، أو باقتطاع فقرة مما سبقها من نص، أو بالتغاضي عن بقية النص، من وقت للتاني هضيف اقتباس مُزيَّف للهنداوي وأصله في التعليق، كل ما يتوفر لي وقت. معنديش أى مشكلة شخصية مع الهنداوي، ولا عندي مشكلة إطلاقًا مع كتب النقد، لكن عندي مشكلة كبيرة مع تزييف النصوص لخدمة أى غرض! ده اللي جايب مكتبتنا العربية ورا من أغلب كُتَّابها، خاصة في مجال البحث الديني!

1-النص:

”فلربما لا يكون التقليد الذي يربط مرقس بالإنجيل الثاني بعيدًا تمامًا عن الحقيقة“

— جون و. درين، يسوع والأناجيل الأربعة، صـ ٢٤٩

تزييف الهنداوي للنص:

”فربما يكون التقليد الذي يربط مرقس بالإنجيل الثاني بعيدًا تمامًا عن الحقيقة“

— محمد الهنداوي، نقد التقليد الكنسي، صـ ١٤ و ١٥

2-النص:

”فيوحنا مرقس الذي تقابلنا معه في العهد الجديد هو شخص لا أهمية كبيرة له، وليس من نوعية الشخص الذي تعزى له كتابة إنجيل ما لم يكن هناك سبب قوي للاعتقاد بأنه قام بذلك فعلًا“

— جون و. درين، يسوع والأناجيل الأربعة، صـ ٢٤٩

تزييف الهنداوي للنص:

”فيوحنا مرقس الذي تقابلنا معه في العهد الجديد هو شخص لا أهمية كبيرة له، وليس من نوعية الشخص الذي تعزى له كتابة إنجيل ما“

— محمد الهنداوي، نقد التقليد الكنسي، صـ ١٥

3-النص:

”هذا المزمور [المزمور الأول] هو امتداد في اللغة أو الشعر أو التصور للفكر المتكرر في سفر الأمثال حيث دائمًا الخير يتبع البار والفساد يتبع الشرير، وهو يصلح ليكون مقدمة مناسبة لسفر المزامير، وهو يشرح حقيقة عامة غير أنه لا يقصد أى شخصية ما أو حتى مناسبة؛ لذلك فتحديد تاريحه ومؤلفه سيبقى دائمًا بغير تأكيد“

— الأب متى المسكين، المزامير دراسة أكاديمية، مجلد ٢، صـ ٩

تزييف الهنداوي للنص باقتطاع أن الحديث عن كاتب ”المزمور الأول“ فقط بعينه، وليس عن ”المزامير“ كلها كسفر، وهو ما سعَى إليه الهنداوي لإيهام القارئ في اقتطاعه الذي خلطه بالاقتباس دون أى علامات تنصيص اقتباسية لإحكام التزييف لإيهام القارئ أن الأب متى المسكين يتكلم في شرح المزمور الأول عن كاتب المزامير ككل:

”فكم من سفر من أسفار الكتاب المقدس مجهول كاتبه أصلًا… الحال عينه مع المزامير [لاحظ قوله: ”المزامير“، وليس ”المزمور“ أو حتى ”واحد من المزامير“!] فيذكر الأب متى المسكين في شرحه على المزمور الأول: أنه يشرح حقيقة عامة غير أنه لا يقصد أى شخصية ما أو حتى مناسبة؛ لذلك فتحديد تاريخه ومؤلفه سيبقى دائمًا بغير تأكيد“

— محمد الهنداوي، نقد التقليد الكنسي، صـ ١٥

بعض من الردود على كتاب الأزهري: