كتاب في العدل – يوسف بيي (من خزائن الفكر 03)
كتاب في العدل – يوسف بيبر (من خزائن الفكر 3)
فهرس
- أشكال العدل والظلم العديدة وبساطة الفكرة القائلة بإعطاء كلّ واحد ما يخصه. – على أي أساس يحقِّ لإنسان شيء ما؟ هذا الحق غير مشروط. الإنسان كشخص. – صفة المخلوق هي الأساس الأخير لعدم مشروطية الحق.
- “الآخر” شريك العادل. – “من كان مختلفاً يُباد – أن ندين بشيء وأداء الدين. – كل فعل أخلاقي موجه إلى شخص ما. – حيث يحدث عمل خارجي هناك يحصل الحق أو الظلم. – أن يعمل أحد الحق وأن يكون عادلاً هما أمران مختلفان.
- هنا دائما جواب عن السؤال عن مراتب الفضائل. – على أساس العدل يوصف رجال بأنهم أخيار. براهين على أولوية العدل. أسوأ قلب النظام الأخلاقي هو الظلم. – أن سلطان الشر في العالم لا ينفي الزهد والبطولة، إنّه ينفي العدل.
- “متى يسود العدل؟” جواب الحكماء. – الأحوال الأساسيّة الثلاثة وما يقابلها من أشكال العدل النظرة الفردية والجماعيّة تفسد واقع الحياة العامة.
- عدل التبادل : النواة المعدنية للكيان المشترك بين الناس. إعطاء ما يحق هو إعادة الوضع إلى مقامه”. – كل حقل تاريخي لا يقوم إلا بتحسين الأوضاع
- نبيّة العدالة التوزيعيّة: الواجب يقع على عاتق من يدبّر أمور الخير العام – الفرق بين الدفع والتوزيع. – إلى جانب قيمة الأشياء يتوجّه النظر إلى شخص من يحق له. – الخيار الخاطئ بين التوتالتارية والديموقراطية. الدولة كجماعة أساسية. عدم مشروطية حق الأفراد مقابل سلطة الدولة. – لا يمكن الإكراه على إتمام العدل التوزيعي: إن المقتدر لا يمنعه إلا عدله الخاص عن ارتكاب الظلم. – لا وبال أسوأ من السلطة الظالمة. – كرامة الحكم الموافق – الفطنة والعدل فضيلتا الحاكم المميزتان. أخطار الديموقراطيّة كشكل الحكم. – موافقة الأفراد على التدبير العادل للخير العام. – ماذا يوزّع؟ الحصة الموافقة من الخير العام – مفهوم الخير العام. – نزاع الطبقات كإمكانية مشروعة – التحيّز إفساد للعدل التوزيعي.
- الديون التي من طبيعتها لا يمكن إيفاؤها. – الأشكال البديلة للعدل الذي لم يتحقق: الدين، التقوى، المراعاة. العادل وحده مستعد لعمل ما لا يَدين به. “العدل بدون الرحمة قسوة”.
