روحية

كتاب في تعاطي الفلسفة أربع محاضرات – يوسف بيير (من خزائن الفكر 04)

كتاب في تعاطي الفلسفة أربع محاضرات - يوسف بيير (من خزائن الفكر 04)

كتاب في تعاطي الفلسفة أربع محاضرات – يوسف بيير (من خزائن الفكر 4)

كتاب في تعاطي الفلسفة أربع محاضرات - يوسف بيير (من خزائن الفكر 04)
كتاب في تعاطي الفلسفة أربع محاضرات – يوسف بيير (من خزائن الفكر 04)

كتاب في تعاطي الفلسفة أربع محاضرات – يوسف بيبير (من خزائن الفكر 04)

فهرس

 

  1. في تعاطي الفلسفة يتم تخطّي عالم العمل – المنفعة العامة والخير العام – إنّ “عالم العمل الكلّي يرتكز على مماثلة المنفعة العامة والخير العام – وضع الفلسفة في عالم العمل – القرابة بين الفعل الفنّي والفعل الديني، والقرابة بين العلاقة بالعالم المتحققة في الاضطراب الحاصل في العشق والموت والفعل الفلسفي – الأشكال الكاذبة لتلك المواقف الأساسية – التعارض الدائم بين الفلسفة وعالم العمل: الخادمة التراكيّة، وشخص أبولو دورس عند أفلاطون – الوجه الإيجابي لعدم التطابق هذا حرية الفلسفة وعدم القدرة التسلّط عليها – معرفة الموظفين ومعرفة النبلاء – عدم الحريّة في العلوم الفرديّة – حرية الفلسفة وطابعها “النظري” – مسبقات النظرية – لاعتقاد بأن غنى

الإنسان الحقيقي لا يقوم بإشباع حاجاته ولا بالتسلط على الطبيعة

 

  1. إلى أين ينفذ الفعل الفلسفي عندما يتخطى عالم العمل؟ – العالم كنطاق علاقات – نظام مراتب العوالم – مفهوم “المحيط / البيئة” – العقل كقدرة إدراك العالم – العقل موجود وسط جملة الواقع – الكيان كعلاقة بالعقل : حقيقة الأشياء – مراتب المجال الباطن: العلاقة بالكلية والشخصية – عالم العقل: مجمل الأشياء وجوهر الأشياء -الإنسان ليس روحًا مجردة – نطاق علاقات الإنسان: تشابك العالم والبيئة – تعاطي الفلسفة كخطوة من البيئة إلى مقابل الكون – صفة هذه الخطوة التي تفوق الإنسان – الطابع المميّز لسؤال فلسفي: إنه يقوم في أفق الواقع الشامل.

 

  1. البيئة والعالم لا يقعان في مجالين منفصلين – الاطلاع على العالم في البيئة: الدهشة – الطابع غير الاعتيادي للدهشة الفلسفية – خطر التغرب عن عالم العمل اليومي – الدهشة “كاستغراب الفكر نفسه – توجه الدهشة الباطن لا تكتمل في الشك، بل في الإحساس بالسر – الدهشة كمبدأ مستديم لتعاطي بنية الرجاء في الدهشة وتعاطى الفلسفة – الصفة الإنسانيّة المميّزة في ذلك – العلم الفردي يخرج من الدهشة، أما الفلسفة فلا – الفلسفة كبحث مُحبّ عن الحكمة كما يملكها الله – الاستحالة الباطنة لأنظومة فلسفيّة مغلقة – تعاطي الفلسفة كقيام بالوجود البشري.

 

  1. تأويل العالم المنقول يسبق “دائما” الفلسفة – أفلاطون، أرسطو والمفكرون السابقون لسقراط في علاقتهم بالتقليد المنقول – أفلاطون: التقليد كوحي- عدم الارتباك تجاه الفلسفة كطابع أساسي للتعاطي الأفلاطوني للفلسفة – اللاهوت المسيحى كشكل وحيد في الغرب لتقليد سابق للفلسفة – حيوية الفلسفة تتبع علاقتها باللاهوت – كيف يمكن أن تقوم فلسفة غير مسيحيّة؟ الفلسفة المسيحيّة لا تسمها إمكانية الوصول إلى حلول سلسلة، بل إدراك أعمق للطابع السري للعالم – الفلسفة المسيحية – ليست أيسر “فكريَّا” – الانشراح لعدم استطاعة الإدراك – المسيحيّة ليست أولاً تعليما، بل واقعا – القاعدة الأصلية للفلسفة المسيحيّة: الاختبار الحي لما هو مسيحي كواقع وحقيقة …

تحميل الكتاب PDF