كتاب افراهاط الحكيم الفارسي سيرته . عصره . مؤلفاته . فكره اللاهوتي – بولس الفغالي – تحميل pdf
كتاب افراهاط الحكيم الفارسي
سيرته . عصره . مؤلفاته . فكره اللاهوتي
بقلم د بولس الفغالي
سلسلة التراث السرياني
دار المشرق بيروت
عدد الصفحات : 187
من مقدّمة المؤلِّف: “يحتلّ الحكيم الفارسيّ مكانة رفيعة بين الكتّاب الروحيّين السريان القدماء. فقد وصلت إلينا آثاره كاملة وأرّخها كاتبها بيده فأضفى عليها ختم الصدق والصحّة. ما تركه لنا من آثار يمكن أن نسمّيه مقالات روحيّة أو أقلّه موجزًا في الحياة النسكيّة. وما يلفت انتباهنا في هذا التعليم هو طابعه المسيحيّ والكتابيّ. فأفراهاط الحكيم الفارسيّ لم يتأثّر بفلسفة أو بفكر غريب، وهذا نادر الوجود عند السريان وعند اليونان، فاعتبر نفسه “تلميذ الكتب المقدّسة”. سنقرأ المقالات الّتي وصلت إلينا ونستخلص طريقة تعامله مع الكتاب المقدّس، وفكره اللاهوتيّ الّذي يتحلّى بالبساطة الإنجيليّة، وروحانيّته الّتي غذّت النسّاك والمتوحّدين في عصره.
محتويات الكتاب :
الفصل الاول : سيره حياته
الفصل الثاني : الوضع السياسي و الاجتماعي في ايام افراهاط
الامبراطورية الرومانية
مملكة فارس
الحالة الاجتماعية
الفصل الثالث : الوضع الديني في ايام افارهاط
وضع الكنيسة
المقالات اجوبة على وضع الكنيسة
ابناء العهد او جماعة القيامة
جماعة القيامة و المعمودية
الفصل الرابع : كتاب المقالات
نص المقالات ومخطوطاتها
كم مقالة كتب افراهاط ؟
بنية كتاب المقالات
اسلوب المقالات
الفصل الخامس : مضمون المقالات
المجموعة الاولى
المجموعة الثانية
المجموعة الثالثة
الفصل السادس : افراهاط و الكتاب المقدس
النصوص الواردة
شخصيات الكتاب المقدس
تفسير الكتاب المقدس
الفصل السابع : افراهاط : الايمان و العقيدة
فعل ايمان السائل
فعل ايمان الحكيم
الفصل الثامن: اللاهوت عند افراهاط
الله
من الخلق الي الخلاص
الروح و المسيح
القيامة
المعمودية و الافخارستيا
مسيرة الايمان
الفصل التاسع : وجه الانسان عند افراهاط
نظرة متحركة
كلمات تعبر عن الانسان
ادم و الانسان
النفس
الروح
الجسد
الجسم البشري او اللحم
القلب
رقاد النفس
النفس في القبر
رقاد الروح النفسي
مختارات
المقالة الاولى : في الايمان
المقالة الثالثة : في الصوم
في الصلاة
ابناء العهد او المتنسكون
في التائبين
في قيامة الموتى
في التواضع
في الرعاة
في الفصح
في البراهين المقنعة
في المسيح ابن الله
مساعدة المساكين
في الاضطهاد
في الموت و الازمنة الاخيرة
