كتب العلامة اوريجانوس  – الأعمال الكاملة ودارسات عنه للتحميل والقراءة عربي + انجليزي PDF

كتب العلامة اوريجانوس 

الأعمال الكاملة للتحميل والقراءة عربي pdf + انجليزي PDF مجانا

نصوص اولية كتبها العلامة اوريجانوس 

1-كتاب عظات على سفر العدد – العلامة أوريجينوس – المركز الارثوذكسي للدراسات الابائية

اضغط هنا للتحميل 

2-كتاب العلامة اوريجانوس و الرد على كلسس الفيلسوف الوثني – تعريب القمص مرقس داود 

اضغط هنا للتحميل 

 

3-كتاب الصلاة للعلامة اوريجانوس    – تعريب القس موسى وهبة

اضغط هنا للتحميل 

 

4-كتاب عظات على سفر التكوين – العلامة اوريجينوس – النصوص المسيحية في العصور الاولى

اضغط هنا للتحميل 

 

5-كتاب  نشيد الانشاد  للعلامة اوريجانوس – سلسلة دراسات في الكتاب المقدس

اضغط هنا للتحميل 

 

6-كتاب رسالة الي الشهداء – العلامة اوريجانوس  ترجمة القس موسى وهبة مينا 

اضغط هنا للتحميل 

 

7-خطاب الي المعلم اوريجينوس – القديس غريغوريوس العجائبي  اسقف قيصرية – سلسلة اباء الكنيسة

اضغط هنا للتحميل 

 

8-كتاب اوريجانس في المبادئ – سلسلة الفكر المسيحي بين بين الامس و اليوم

اضغط هنا للتحميل

9-كتاب  ليحيا المسيح فينا و التأديب الكنسي للبنيان لا للهدم للعلامة اوريجينوس

دارسات كتبت عن العلامة اوريجانوس:

10-كتاب اوريجانوس الاسكندري  – الاب جورج رحمة الراهب الانطوني 

اضغط هنا للتحميل 

 

11-كتاب اوريجينوس عبقري المسيحية الاول –  تاليف هنري كريمونا

اضغط هنا للتحميل 

 

12-كتاب تاريخ الروحانية المسيحية ج1 – من زمن يسوع المسيح حتى العصور الوسطى – القس بي بورات

اضغط هنا للتحميل 

 

13-كتاب تاريخ الفكر المسيحي مج1 –  يسوع المسيح عبر الأجيال – الدكتور القس حنا الخضري

اضغط هنا للتحميل 

 

14-كتاب تاريخ الكنيسة  – عصر الاباء من القرن الاول وحتى القرن السادس –  جون لوريمر

اضغط هنا للتحميل 

 

15-كتاب تاريخ الكنيسة القبطية – من القرن الاول الي القرن الخامس – الراهب يعقوب المقاري

اضغط هنا للتحميل

 

16-كتاب علم الابائيات باترولوجي ج2 – الادب المسيحي بعد ايرينيوس حتى مجمع نيقية  – جوهانس كواستن

اضغط هنا للتحميل 

 

17-كتاب المجمع المسكوني الاول مجمع نيقيا الاول – الاب ميشال ابرص و الاب انطوان عرب

اضغط هنا للتحميل

 

18-كتاب الاباء و الخدمة العسكرية  – لويس  ج سويفت  louis j swift

اضغط هنا للتحميل 

 

19-كتاب الروح القدس –  المعلم اللاهوتي السكندري ديديموس الضرير   ترجمه و قدم له امجد رفعت رشدي 

اضغط هنا للتحميل 

 

20-كتاب التفكير الاجتماعي – بيتر سي فان – سلسلة رسائل اباء الكنيسة 

اضغط هنا للتحميل 

 

21-تاريخ الفكر المسيحي – تأليف جوناثان هيل – مكتبة الكلمة logos

اضغط هنا للتحميل 

 

22-كتاب دراسات في اباء الكنيسة –   الراهب باسيليوس المقاري   

اضغط هنا للتحميل 

 

23-كتاب تاريخ الكنيسة الغائب – تأليف  القس جاد الله نجيب –  دار الثقافة

اضغط هنا للتحميل 

كتب انجليزية  للعلامة اوريجانوس : 

commentary on the gospel according to john by origen – books 1-10

download 

 

origen homilies on jeremiah and 1 kings 28 – the fathers of the church

download 

 

origen homilies on genesis and exodus – the fathers of the church

download 

 

 

 

بعض اقتباسات أباء الكنيسة المعتبرين عنه :

أوريجينوس قال عن نفسه:
[أأمل أنْ أكونَ رجلًا كنسيًّا. أأمل ألَّا أُلقَّب باسم “المُهرطِق”، ولكن باسم المسيح. أأمل أنْ يكونَ لي اسمه، الذي يُبارَك في كلِّ الأرض. أشتهي، في الواقع وفي الفكر، أنْ أكونَ وأنْ أُدعَى مسيحيًّا.]
العظة رقم ١٦ على بشارة مُعلِّمنا لوقا، فقرة ٦

 

[البعض ينتقد عظاتي بغيرِ إنصافٍ مُوبِّخينَ إيَّاي على آراء ومواقف لَمْ أكن أعرفها أبدًا أو حتَّى أتصوَّرها]
العظة رقم ٢٥ على بشارة مُعلِّمنا لوقا، فقرة ٦

 

[وإنْ كُنتُ أنا اليد اليُمنى لكم وأُدعَى كاهنًا وأظهرُ كمُبشِّر بكلمة الله، وفعلتُ شيئًا ضدَّ تعليم الكنيسة وسلطة الإنجيل، خالقًا بذلك حجر عثرة لكم أنتم الكنيسة، فيجب على الكنيسة كلُّها، باتِّفاقٍ واحد، أنْ تقومَ بقطعي وطرحي، أنا اليد اليمنى، بعيدًا (متَّى ٥: ٣٠)]
العظة رقم ٧ على سفر يشوع، فقرة ٦

 

أوريجينوس وأباء الكنيسة:

الشهيد پامفيلوس ويوسابيوس القيصريّ:
كتب القدِّيس پامفيلوس الشهيد دفاعًا عنه في خمسة كتب، وكتب يوسابيوس القيصريّ الكتاب السادس، ومن الكتاب الأول لپامفيلوس نعرفُ أنَّ أوريجينوس هو أوَّل مَنْ استخدم لفظ “هوموسيوس” (مساوي في الجوهر) مِنْ قَبْلِ مجمع نيقية بعشرات السنوات.

وروى عنه يوسابيوس أنَّه برز اسمه بين قادة الإيمان، وذلك بسبب اللطف والرعاية والرقّة التي أظهرها نحو الشهداء والقدِّيسين، سواء كانوا معروفين لديه أو غرباء. كان يرافقهم في السجن ويمكث معهم أثناء المحاكمة، بل يبقي معهم حتى لحظات الموت… غالبًا عندما كان يذهب إلى الشهداء يهتم بهم ويحييهم بقبلة دون أيّ اعتبار لما ينتج عن ذلك، فكان الوثنيُّون المحيطون بهم يثورون عليه، ويكادوا أنْ يهجموا عليه ليضعوا حدًّا لحياتِهِ (تاريخ الكنيسة ٦: ٣: ٣-٧).

 

القدِّيس غريغوريوس الصانع العجائب:
تتلمذ على يد أوريجينوس ، وقد أرسل رسالة إلى أوريجينوس يشكرهُ فيها على ما تعلَّمه منه، وقال عنه: ‏
[… أشكر العنايةَ الإلهيَّةَ التي منحتني نعمة الإلتقاء بهذا الرجل. لَمْ أكنْ لأتصوَّرَ أبدًا أنْ ‏أُحْرَمَ مِنْ امتيازٍ كبيرٍ كهذا..
أنوي التحدُّثَ عن رجلٍ يبدو في الظاهرِ رجُلًا، أمَّا هو فبعيون القادرينَ على تقديرِ ذاك ‏السموِّ الذي ارتقتْ إليه نَفْسُهُ، قد تجاوزَ الحالةَ البشريَّةَ مُتخطيًّا إيَّاها إلى حالةٍ أفْضل في ‏ارتقائِهِ نحو التالُّه.]‏
خطاب إلى المُعلِّم أوريجينوس، فقرة ١٣، ١٠‏

 

القدِّيس أثناسيوس الرسوليّ:
استعان أثناسيوس بكتابات أوريجينوس في الردِّ على الآريوسيِّين (الدفاع عن مجمع نيقية، ٢٧)، ووصفه بمحب الأتعاب والمجاهد والعجيب (الدفاع عن مجمع نيقية، ٢٧؛ الرسالة الرابعة لسيرابيون، ٩).

الجدير بالذكر أيضًا أنَّ الصيغة المستخدمة في قانون الإيمان: “بالحقيقة نؤمن بإله واحد، الله الآب ضابط الكلِّ”، هي مستوحاة مِنَ الكتاب الأول مِنْ مُجلَّد “في المبادئ” لأوريجينوس، حيث استفاض أوريجينوس في شرح لماذا يجب أنْ يُدعى الله “آب” أوّلًا قبل أنْ يُدعى “ضابط الكلِّ” (كلمة “أوّلًا” هنا بالتأكيد لا تعني زمنيًّا)، هذا لأنَّهُ يضبط الكلَّ بالابن. الله يُدعى آب لأنَّ له ابن، ويدعى ضابط الكلِّ لأنَّهُ يُتمِّم هذا بالابن.

 

القدِّيس باسيليوس الكبير:
جمَّع مع صديقه القديس غريغوريوس النزينزيّ مختارات من كتابات أوريجينوس تحت ما عُرِف باسم “فيلوكاليا أوريجينوس”، وأخذ من كتاباته مادَّة لتدعيم الإيمان الأرثوذكسيّ ضد الأريوسيَّة (على الروح القدس، ٧٣).

 

القدِّيس غريغوريوس النزينزيّ (اللاهوتيّ):
قال عنه: [أوريجينوس هو الحجر الذي تشكلَّنا عليه كلُّنا].

 

القدِّيس غريغوريوس النيسيّ:
وصف أوريجينوس بأنَّه: [أمير التعليم المسيحيّ].

 

العلَامة ديديموس السكندري (الضرير):
ذكر چيروم عن العلِّامة ديديموس الضرير أنَّه قال عن أوريجينوس: [أنَّه أعظم معلِّم للكنيسة بعد الرسل]، ووافق چيروم على هذا الوصف ووضعه في مقدمة ترجمة عظات أوريجينوس على سفر حزقيال (هذا قبل أنْ ينقلب عليه ويصبح مِنْ أشدِّ أعداءِهِ).
كتب ديديموس كتابًا يدافع فيه عن أرثوذكسيَّة كتاب “في المبادئ”، قال فيه: [الذين يتَّهمون أوريجينوس بالهرطقة هم عديمو الفهم، ليس لهم قدرة على إدراك الأفكار العالية والحكمة الغامضة التي امتاز بها ذلك الرجل العظيم الذي يعد من النوابغ المشهورين]

 

أبيفانيوس أسقف سيلاميس:
رغم أنَّه مِنْ أشدِّ أعداء وكارهي أوريجينوس، إلَّا أنَّه روى عنه أن رعاع الوثنيّين أمسكوه يومًا وهو سائر في الطريق، وحملوه بضجيجٍ شديدٍ إلى هيكل سيرابيوم الشاهق، وحلقوا رأسه، ووضعوا عليها قلنسوة وألبسوه حَّلة بيضاء على طريقة كهنتهم رغمًا عنه، ثم أخرجوه خارج الهيكل وأصعدوّه على القمة الكبرى التي أعلى السلم، وأعطوه سعف النخل، وأمروه أن يقوم بتوزيعه على عبدة الأوثان المجتمعين حوله، وكانوا يسخرون به مصفقين. فأسرع أوريجينوس يُلوّح بالأغصان وينثرها على المتجمهرين وهو يقول بصوت عظيم: “هلمّوا خذوا هذه الأغصان لا باسم الأوثان بل باسم يسوع المسيح خالق الإنسان”، فصَرّوا بأسنانهم عليه وأرادوا قتله، لكن الربّ أنقذه من أيديهم.

 

بالإضافة لهؤلاء، نَجدُ جوقةً مِنْ الأباء الذين تأثَّروا بأوريجينوس، كالقديس أنطونيوس الكبير، والقديس يوحنَّا ذهبيّ الفم، والقدِّيس هيلاريون المعروف بأثناسيوس الغرب، والقدِّيس أمبروسيوس أسقف ميلانو، والقدِّيس مكسيموس المعترف، ويبقى موقف أغسطينوس منه غير معروف، فتارة يمتدحه وتارة ينتقده.
أمَّا القدِّيس كيرلس الكبير، ربما لتأثِّره بخاله ثيوفيلوس، فقد انقلب على أوريجينوس ووضعه في مرتبة واحدة مع الوثنيِّين ومع آريوس وإينوميوس، إلَّا أنَّهُ لَمْ يُقدِّم ردًّا واحدًا ولا تفنيدًا لتعاليم أوريجينوس التي مِنَ المفترض أنْ تضعه مع هؤلاء!