التجسد و الفداءكتب لاهوت وعقيدة مسيحية

كتاب لماذا تجسد الكلمة ؟تأليف انسيموس اللاهوتي رئيس اساقفة كانتربري –  القس ابراهيم سعيد 

كتاب لماذا تجسد الكلمة ؟تأليف انسيموس اللاهوتي رئيس اساقفة كانتربري -  القس ابراهيم سعيد 

كتاب لماذا تجسد الكلمة ؟تأليف انسيموس اللاهوتي رئيس اساقفة كانتربري –  القس ابراهيم سعيد 

غلاف كتاب كتاب لماذا تجسد الكلمة

كتاب لماذا تجسد الكلمة ؟

تأليف انسيموس اللاهوتي 

رئيس اساقفة كانتربري – عرب بتصرف من النسخة اللاتينية سنة 1721 مع مقارنتها بالترجمة الانجليزية 

نقحها و ترجمها سنة 1928 

 القس ابراهيم سعيد 

محتويات الكتاب :

مقدمة 

الجزء الاول : في اثبات استحالة الخلاص بدون المسيح على موجب الاحكام العقلية 

الفصل الاول :  في مدار الكتاب

الفصل الثاني :في كيفية الاقبال على القضايا الاتي بيانها 

الفصل الثالث : في اعتراضات غير المسيحيين واجوبة المسيحيين 

الفصل الرابع :في ان تلك الاجوبة تظهر غير مقنعة لمن لا يؤمن بها لانها تشبة الحقائق و ليست الحقائق نفسها 

الفصل الخامس : في ان فداء الانسان لا يمكن ان يتم الا بالله نفسه 

الفصل السادس : فيما يعترض به من لا يؤمن على قولنا ان ابن الله فدانا بموته و انه بذلك بين لنا محبته و انه جاء ليغلب الشيطان 

الفصل السابع : في كيف يتراءى للبعض ان مقالنا ان المسيح احتمل بناسوته  العار و الهوان هو حط من شانه ولو كان ذلك لا يمس لاهوته و كيف ظهر لهم منه انه لم يمت بارادته الحرة كانسان 

الفصل الثامن : في انه قد مات من تلقاء ارادته و ما معنى “وضع نفسه و اطاع حتى الموت” و معنى “لذلك رفعه الله ” و كذلك “ان لم ات لاعمل مشيئتي” و ايضا “ليس كما اريد انا بل كما تريد انت”

الفصل التاسع : في كيف يمكن فهم المسائل عينها على وجه اخر 

الفصل العاشر : في ماهية الخطية و الايفاء عنها 

الفصل الحادي عشر : فيما اذا كان يليق بالله ان يغفر الخطية بمجرد رحمته دون الايفاء عنها 

الفصل الثاني عشر : في انه لا شيئ اصعب احتمالا بحكم الطبع من ان يسلب المخلوق ما وجب من الاكرام للخالق ولا يؤدي حق ما سلبه 

الفصل الثالث عشر :في انه من اي وجه يعود الاكرام على الله من قصاص الخاطئ

الفصل الرابع عشر : في اذا كان الله يحتمل  ان يلحق بكرامته ادنى شيئ من الاذى

الفصل الخامس عشر : في ان الانسان لا يمكنه الخلاص بدون الايفاء عن الخطية 

الفصل السادس عشر : في ان الايافاء ينبغى ان يكون بنسبة الخطية و ان الانسان غير قادر ان يقوم به من نفسه 

الفصل السابع عشر : في ماهية ثقل الخطية 

الفصل الثامن عشر : في ان الانسان باستسلامه لابليس يهين الله اهانه لا يمكنه الايفاء عنها 

الفصل التاسع عشر : في ان ما سلبه الانسان من الله بارتكابه الخطية لايمكنه ارجاعه له 

الفصل العشرون : في ان خلاص الانسان بالمسيح ضروري 

                     

الجزء الثاني : 

في اثبات ان الانسان مخلوق للسعادة و انه واجب ان يصل اليها وانه يستحيل ذلك بدون واسطة شخص يكون الها و انسانا معا 

الفصل الاول : في ان الله خلق الانسان مستقيما ليكون مباركا بتمتعه بالله 

الفصل الثاني : في انه لو لم يخطئ الانسان لما ذاق الموت اصلا 

الفصل الثالث : في ان الانسان يقوم بالجسد الذي عاش به في هذه الحياة 

الفصل الرابع : في انه يلزم ان الله يتمم ما بدا به مما يختص بالخليقة البشرية 

الفصل الخامس : لا يستطيع احد ان يقوم بالايفاء الذي يخلص به الانسان الا الاله المتانس 

الفصل السادس : في انه يقتضي ان يكون ذات الشخص القائم بالايفاء الها كاملا و انسانا كاملا 

الفصل السابع :في انه من الضروري ان يتخذ الله الناسوت من جنس ادم من عذراء 

الفصل الثامن : ان يموت من تلقاء ارادته الحرة و ان الموت ليس من خاصية الطبيعة الطاهرة 

الفصل التاسع : في كيف ان ذلك الموت يكفر عن ذنوب قاتليه ايضا 

الفصل العاشر : الرحمة و العدل 

الفصل الحادي عشر : خلاص ابليس محال 

                                        

اضغط هنا للتحميل