ابائيات

كتاب رسائل القديس إيسيذورس الفرمي م1 – جورج عوض إبراهيم

كتاب رسائل القديس إيسيذورس الفرمي م1 - جورج عوض إبراهيم

كتاب رسائل القديس إيسيذورس الفرمي م1 – جورج عوض إبراهيم

كتاب رسائل القديس إيسيذورس الفرمي م1 - جورج عوض إبراهيم
كتاب رسائل القديس إيسيذورس الفرمي م1 – جورج عوض إبراهيم

كتاب رسائل القديس إيسيذورس الفرمي م1 – جورج عوض إبراهيم

المحتويات

مقدمة الناشر 

مقدمة دراسية المجلد الأول 

١ – إلى الراهب نيلوس عن قمم الحياة الرهبانية

٢ – إلى الراهب دوروثيوس.

عن “جَمْرٌ اشْتَعَلَتْ مِنْهُ” (مز (۸:۱۸) 

٣- إلى نيلافوناس المدرسي عن الحياة العملية

٤ – إلى القارئ تيموثيوس

الحياة الحاضرة كأنها ستاد غير منظور

-٥ – إلى نيلوس

عن طعام السابق وعن عن نُسكه

٦ – إلى أورسينوفيوس

عن قول المزمور: “لأَنَّ فِي يَدِ الرَّبِّ كَأْساً وَخَمْرُهَا مُخْتَمِرَةٌ” (مز ٦:٧٥)

٧- إلى تيموثيوس

عن والدة الإله 

– إلى تيموثيوس أيضا

 تعب النسك يجب أن يكون قياسًا بقدراتنا.

۹ – إلى تيموثيوس أيضًا

عن الأحلام الليلية

١٠ – إلى الكاهن إفسفيوس

لا يوجد شيء أعظم من المحبة البرهان هو زوج من الأخوة

١١ – إلى أوفيليوس المعلم.

توجد فلسفة (حكمة) حين تُظلم أو تُشتَم.

١٢ – إلى أمونيوس

عن الغطرسة والكبرياء ..

١٣ – إلى الراهب لاميتيوس عن الطريقة الفاضلة للحياة.

١٤ – إلى الرهب باتريميوس 

عن الحياة العملية

١٥ – إلى بطرس.

عن المكابرة والغطرسة والتواضع

١٦ – إلى إفانجليوس

ماذا يعني أن يلقي أليشع بالملح علي المياه الرديئة والمجدبة في أريحا؟

۱۷ – إلى بولس.

عن لِلتَّعَالِب أَوْجِرَةٌ وَلِطُّيُورِ السَّمَاءِ أَوْكَارٌ” مت (۲۰:۸)

١٨- إلى كوميتاس إرمينوس

عما قيل عن والدة الإله: “وَلَمْ يَعْرِفْهَا حَتَّى وَلَدَتِ ابْنَهَا الْبِكْرَ” (مت ٢٥:١)

١٩ – إلى الأسقف برا كليد

لماذا لم يُحكم على دانيال مع حنانيا والآخرين في الأتون؟.

– إلى صاحب الفخامة إيراكاس

ضد المقدونيين، أي ضد محاربي الروح

٢١ – إلى أمونيوس

عن القراءة، وضد عابدي الأوثان وعن نعمة الكتب المقدسة والفائدة الآتية منها

۲۲ – إلى زوسيموس عن الكهنوت

٢٣ – إلى ثيوفيلوس

عن “كل ذَكَّر فاتح رَحِم “

وضد مؤلمي الله، وأولئك الذين يقولون إن المسيح كان له طبيعة واحدة.

٢٤ – إلى كريسبوس

إن الكتب المقدسة لا يجب أن تُدرس للتسلية، بل باهتمام شديد، وتعب

٢٥ – إلى كيرلس

من المستحيل إنجاز الفضيلة وسط الضوضاء

٢٦ – إلى الأسقف إفسيفيوس

عن الرشوة، وإنه أمرٌ مرعب عب أن أن يبيع أحد الكهنوت

٢٧ – إلى فاريسمانيوس

عن قراءة الكتب المقدسة

٢٨ – إلى الأسقف إفسيفيوس

الكهنوت أمرٌ مرعب، والدنو منه صعد

۲۹ – إلى لوكيوس رئيس شمامسة الفرما إلى مَن هم مرضى بمحبة المال

٣٠ – إلى الأسقف إفسيفيوس عن الكهنوت

٣١ إلى الرئيس ذيوفانتيس

عن الرؤساء

۳۲ – إلى دوسيثيوس

يجب أن يكون الكاهن مصباحاً لكي ينير

۳۳ – إلى برونيخيوس.

لماذا لا يوجد أفضل من يوحنا بين مواليد النساء، وما هو أفضل ما كان فيه؟

٣٤ – وأيضاً إلى برونيخيوس

عن كهنوت السابق: “أنت هو الآتي أم ننتظر “آخر لو (۱۹:۷)

٣٥ – إلى الملك ثيودوسيوس.

عن السلطة والغنى.

٣٦ – إلى أنتيوخوس، خصى البلاط الملكي

يجب على الذين يُوجدون بالقرب من الملوك والرؤساء أن يتشبهوا بدانيال النبي

۳۷ – إلى الأسقف إفسيفيوس إن الله لا يحتاج إلى ذبائح وتقدمات من أموال غريبة. 

۳۸ – . إلى مارون.

عن الكهنة الذين يَحيَونَ بطريقة غير صحيحة، وبسبب أعمالهم الخبيثة يُستنزف تدبير المسيح، ويُجدَّف على أعمال قداسة الإيمان

 ۳۹ – إلى الراهب ثيودوسيوس

لا يجب أن نحامي وندافع عن رذائل الآخرين

٤٠ – إلى الجندي توباس

 لماذا لا يجب على الجندي أن يتسلح مزهواً وقت السلم 

٤١ – إلى الراهب فيلبس.

إلى الراهب الذي يحيا حياةً فوضوية

٤٢ – إلى الراهب آرخونديوس 

تفسير الجمرة الإلهية المشتعلة

٤٣ – إلى الكوميتس إيرمينوس 

عن مفهوم عبارة: ضع يدك تحت فخذي” (تك٢:٢٤)

٤٤ – إلى الأسقف مويسيس

إلى الكهنة الذين يهملون العناية بالفقراء

– إلى الأسقف مارتيريوس 

الكهنوت أمرٌ مرعبٌ وصعب. 

٤٦ – إلى المدرسي مينا

عن الحياة العملية

٤٧ – إلى الأرخون نيميسيوس إلى الأراخنة

٤٨ – إلى الكاهن إباغاثوس

لماذا اكتتب اسمُ الرب، بينما كان موجوداً في البطن، وبعد ذلك دفع جزيةً؟

٤٩ – إلى الأرشمندريت بافلوس …

لماذا يجب أن نمقت البطالة، وما هي الشواهد على هذا الأمر؟

٥٠- إلى القارئ (الأنا غنوسطوس ) ستاجيريوس

ما هي أهمية قضيب أو عصا اللوز؟

٥١ – إلى القائد الروماني تريفونوس 

 ثيوبومبو عن التينة التي لعنها الرب

٥٢ – إلى الراهب لامبيتوس

ضد المانويين

٥٣ – إلى ثيوذولوس.

من الأنبياء الأثنى عشر ، عن الذي قاله عاموس:

وَالْقَوِيُّ الْقَلْبِ بَيْنَ الْأَبْطَالِ يَهْرُبُ عُرْيَانًا فِي ذلِكَ الْيَوْمِ، يَقُولُ الرَّبُّ” (عا ١٦:٢)

٥٤ – إلى المدرسي ثيولوجيوس

ضد النساطرة.

٥٥ إلى إيراكاس

فيما يتعلق بمعجزات رفات الشهداء

٥٦ – إلى نيلوس.

عن يهوذا الخائن

٥٧ – إلى كيروس

عن عبارة: “ولا يجعلون خمرًا جديدة في زقاق عتيقة” (مت ۱۷:۹) 

٥٨ إلى الراهب باتريموس إلى أولئك الذين أرسلوا هدايا

٥٩ – إلى يورغونيوس

كيف يجب أن نفهم هذا القول: “ومَنْ قال كلمةً على ابن الإنسان يُغفر له”

٦٠ – إلى يورغونيوس عن نفس موضوع الرسالة السابقة (٥٩)

٦١ – إلى زوسيموس

نصيحة إلى زوسيموس الذي ذكر بعض رسائل القديس باسليوس

٦٢ – إلى الراهب ثيوبومبوس

يجب على المرء أن يصيغ أحاديثه بحشمة ووقار

٦٣ – إلى الراهب ثاليليوس

 إنه لأمر بغيض تمامًا أن يدرس الراهب الكتابات اليونانية

٦٤ – إلى إفلامبوس.

عن قول يوحنا للجمع: وَالآنَ قَدْ وُضِعَتِ الْفَأْسُ عَلَى أَصْلِ الشَّجَرِ (مت ۱۰:۳) 

٦٥ – إلى إفلامبوس

ماذا تعني عبارة: الذي رفشه في يده” (يو ١٢:٣)

٦٦ – إلى كوميتاس قيصاريوس

عن قول الرب : اسمح الآن”

٦٧ – إلى القارئ تيموثيؤس 

معمودية الرب

٦٨ – إلى القارئ تيموثيؤس (الشخص السابق)

ماذا يعني ما قاله عن يوحنا: “الأصغر في ملكوت السموات.

٦٩ – إلى مارون عن أن الشراهة في الأكل، هي أم الشهوات غير العاقلة، ويجب أن نُربي الجسد بالأصوام والنوم علي الأرض

۷۰ – إلى مارون نفس (الشخص السابق)

عن نفس الموضوع السابق

٧١ – إلى الراهب اليوناس

تفسير عن “اليوم السابع” (خر ١٦:١٢)

۷۲ – إلى الراهب اليوناس أيضًا

عن عبارة “الكهنة في السبت في الهيكل يدنّسون السبت وهم أبرياء” (مت ۵:۱۲)

٧٣ – إلى الكاهن كاليوبيوس

لماذا في وقت التهديد لا يحزن الله على هياكله

٧٤ – إلى الراهب كراتو.ناس….

إلى هؤلاء الذين يلبسون ملابس ناعمة

٧٥ – إلى يوحنا الناسك

في تجربة الرب

٧٦ – أيضًا إلى يوحنا الناسك (الشخص السابق)

لماذا لم يحوّل الرب الحجارة خبزًا؟

۷۷- إلى ديوسقوروس

من المستحيل أن ينجز أحدٌ الفضيلة في وسط الضوضاء

– إلى الجندي أشعياء

إلى الجندي الفوضوي. 

۷۹ – إلى تيموثيوس

عن عبارة: “إن لم يزد بركم على الكتبة والفريسيين لن تدخلوا ملكوت السموات” (مت ٢٠:٥)

وأنها ضد عبارة: “ويل” لكم أيها الكتبة والفريسين” (مت ۱۳:۲۳)

۸ – إلى الراهب نيلوس

عن “كُن مراضيًا لخصمك” (مت ٢٥:٥)

٨١ إلى الكاهن أمبيليوس

سائل القديس إيسينوروس الفرمي

عن “لا تكن لك علاقة مع أي شيء مستحق للمخالفة تجعلك تحت الناموس”  

(مز۲۰:٩٤)

إلى الأسقف آرافيانوس

الذين بسبب زنا سكان جُبعة، مضوا في الحرب بموافقة الله، لم يهلكوا بدون سبب (انظر قض ۱:۱۹ – ۲۰ ، ٤٨)

٨٤ – إلى الأسقف آرافيانوس أيضًا الشخص السابق.

 عن عبارة: “فلا” تعرّف شمالك ما تفعل يمينك” (مت ٣٦)

٨٥ إلى أورسينوفيوس

 حول “أبانا الذي في السماوات” 

٨٦ – إلى المعلم أو فيليوس

لا يوجد شيء أسمى من الفضيلة 

۸۷- إلى الراهبات السكندريات 

عن البطولات والانتصارات النسائية

۸۸- إلى أرسينيوس

لا يجب أن يتكبر أحد، خاصة أولئك الذين لم يفعلوا شيئًا صالحًا

۸۹ إلى الأسقف إيسيذوروس

يجب أن نتجنب المصاحبات النسوية

۹۰ – أيضًا إلى الأسقف إيسيذوروس

من التقليد الرسولي أن ترنم النساء في الكنيسة، وعن صوامع النُسك 

۹۱ – إلى الراهب إيليا.

 يجب أن توجد دائما في حالة يقظة

٩٢ – إلى الراهب توماس

هوية الراهب لا تتوقف عند الشكل

 ۹۳ – إلى دير تابینیسیاس [طبانسين]

لا يجب أن يصير معلمون كثيرون

٩٤ – إلى الدياكون بانسوفيوس..

عن عبارة “وَلَيْسَتْ خَلِيقَةٌ غَيْرَ ظَاهِرَةٍ قُدَّامَهُ، بَلْ كُلُّ شَيْءٍ عُرْيَانٌ وَمَكْشُوفٌ لِعَيْنَيْ ذلِكَ الَّذِي مَعَهُ أَمْرُنَا (عب ١٣:٤) 

٩٥ – إلى الدياكون إفتونيوس 

عن أن الرب وهو يلبس تاجاً من الشوك، حَلَّ مملكة الموت

٩٦ – إلى الفيلسوف اليوناني ماكسيموس

ضد اليونانيين.

۹۷ – إلى إميتيوس

ضد المقدونيين محاربي الروح.

۹۸ – إلى الراهب فروندينوس

عن ذاك الذي قَبِلَ اللطم على خده

۹۹ – إلى ذوكاس جيلاسيوس 

عن الكبرياء والضعف والعدمية.

۱۰۰ – إلى القارئ سيروس 

ضد أتباع نافاتوس

١٠١ – إلى الراهب ثيو غنوستوس

جب أن تُوجد دائمًا في يقظة.

١٠٢ – إلى القارئ تيموثيوس

ضد مؤلمي الله ، وأولئك الذين يؤيدون أن المسيح كانت لديه طبيعة واحدة

١٠٣ – أيضًا إلى القارئ تيموثيوس

لماذا بعدما قام الرب سأل بطرس عن محبته له ثلاث مرات؟

١٠٤ – إلى ليونديوس 

إلى أولئك الذين بغير استحقاق يصلون إلى رتبة أسقف

 ١٠٥ – إلى الدياكون إفتونيوس

لماذا يُسمي يوحنا اليهود “أولاد الأفاعي”؟

١٠٦ – إلى القارئ تيموثيوس

عن نص: “وَكَانَتْ سِتَّةُ أَجْرَانِ مِنْ حِجَارَةٍ مَوْضُوعَةً هُنَاكَ، حَسَبَ تَطْهِيرٍ الْيَهُودِ، يَسَعُ كُلُّ وَاحِدٍ مِطْرَيْنِ أَوْ ثَلاثَةَ”

۱۰۷ – أيضًا إلى القارئ تيموثيوس

عن توافق العهدين

۱۰۸ – إلى بروإريسيوس المدرسي 

عن الكلمة الحية

۱۰۹ – إلى الراهب ماراثونيو

 ضد المقدونيين محاربي الروح. 

١١٠ – إلى الراهب كراتانوس

الذي يعلُّم النسك، يجب أن يطبّق بتأهب، كلَّ ما هو مجهدٍ عليه.

١١١ – إلى الكاهن زوسيموس

 عن أولئك الذين رسموا بأموال

١١٢ – إلى الأسقف إفسفيوس

يجب على الكهنة أن يطبقوا كل ما يقولونه

 ١١٣ – أيضًا إلى الأسقف إفسفيوس

 عن شراء الكهنوت بالأموال

١١٤ – إلى القارئ تيموثيوس

فيما يتعلق بالثلاثة أيام وليالي دفن الرب

١١٥ – إلى الراهب إيليا 

لماذا لا ينبغي للمرء أن يرجع من الأمور الحسنة إلى الأسوأ

١١٦ – إلى القاضي ليسونيوس 

عن الخوف.

۱۱۷- إلى الأرشمندريت أثناسيوس

عن نص: “وأما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما أحد”

١١٨ – إلى زوسيماس و مارون. 

عن الكهنة الذين لا يحيون وفق وصية الله

١١٩ – إلى الأسقف إفسيفيوس

إنه لأمر رهيب ومرعب جدًا أن يُباع أو يُشترى الكهنوت

۱۲۰ – إلى الشيخ إيسيذوروس

 عن الأسقف إفسيفيوس وزوسيماس.

١٢١ – إلى القاريء تيموثيوس

عن نص: “لم أرسل الأ إلى خراف بيت إسرائيل “الضالة” (مت ٢٤:١٥)

١٢٢ – إلى القائد دوروثيوس

تفسير التحية الكهنوتية

١٢٣ – أيضًا إلى القائد دوروثيوس 

شرح سر الإفخارستيا الإلهية

١٢٤ – ضد مؤلّمي الآب والذين يقولون إن المسيح له طبيعة واحدة 

۱۲۰ ـ إلى الأسقف غريغوريوس 

فيما يتعلق بالملاك الذي قابل موسى وأراد أن يقتله.

١٢٦ – إلى القائد إرمينوس

عن المكتوب: “كونوا حكماء كالحيات وبسطاء “كالحمام (مت ١٦:١٠) 

۱۲۷ – إلى سيمبليكيوس. 

عن أن اقتناء كُتب كثيرة هو بالتأكيد مفيد لأولئك الذين يستخدمونها، لكنه سبب عقاب كبير لأولئك الذين يعتقدون أنهم يغتنون فقط بالحصول عليها

۱۲۸- إلى زوسيموس

عن المجد الباطل

۱۲۹ – إلى الراهب باخوميوس

 ملكوت الله هو الحياة الرهبانية.

 ۱۳۰ – إلى الراهب يوحنا

عن الصوم والسهر ومحبة الأكل.

١٣١ – إلى القارئ تيموثيوس 

عن خَرَس زكريا.

۱۳۲ – أيضًا إلى القارئ تيموثيوس

ماذا كان الجراد والعسل البري اللذين كان يتغذى بهما يوحنا المعمدان 

١٣٣ – إلى دوكاس ستراتيجيوس

إلى الرؤساء.

١٣٤ – إلى سوزيموس 

عن البلادة وعدم الإحساس 

١٣٥ – إلى مارون 

أيضًا عن البلادة وعدم الإحساس 

١٣٦ – إلى كوميتاس إرمينوس

عن الرتبة الأسقفية ولمن ترمز

 ١٣٧ – إلى نيلوس

على الذي قاله الرب : “فَقَالَ لَهَا مَاذَا تُرِيدِينَ؟ قَالَتْ لَهُ: «قُلْ أَنْ يَجْلِسَ ابْنَايَ هذَانِ وَاحِدٌ عَنْ يَمِينِكَ وَالْآخَرُ عَنِ الْيَسَارِ فِي مَلَكُوتِكَ” (مت ۲۱:۲۰).

۱۳۸ – إلى سافيليانوس كيثيريوس

 بخصوص: “أَنَا وَالآبُ وَاحِدٌ” (يو۳۰:۱۰).

۱۳۹ – إلى ثيوناس

بخصوص الَّذِي إِذْ كَانَ فِي صُورَةِ اللهِ، لَمْ يَحْسِبْ خُلْسَةً أَنْ يَكُونَ مُعَادِلاً الله”

١٤ – إلى زوسيموس.

إلى زوسيموس الذي بالرغم من أنه شاخ، إلا أنه يُصر على فعل الشر 

١٤١ – إلى أدمانديوس

إلى اليهود فيما يتعلق بالحَبَل الإلهي

١٤٢ – إلى إروناس المدرسي. 

عن العبد الذي أخطأ، وعن الغفران

١٤٣ – إلى ثاليليوس

بخصوص “لاَ تُعْطُوا الْقُدْسَ لِلْكِلاب، وَلا تَطْرَحُوا دُرَرَكُمْ قُدَّامَ الْخَنَازِيرِ، لِئَلاً تَدُوسَهَا بِأَرْجُلِهَا وَتَلْتَفِتَ فَتُمَزَّقَكُمْ” مت (٦:٧ )

– إلى أثناسيوس

إن ضيق الحياة الحاضرة والتجربة تهيئ للتمتع المستقبلي بالصالحات

145 – إلى مارون 

الكهنوت هو أمرٌ مرعب

 ١٤٦ – إلى القارئ تيموثيوس

لأي سبب أمِرَ الأبرص أن يقدم التقدمة التي حددها الناموس (انظر مت ٤:٨)

١٤٧ – أيضًا إلى القارئ تيموثيوس

عن إبرام وإسحق ويعقوب

١٤٨ – إلى الرئيس كونوناس

مَنْ ينبغي أن يكون الرئيس

١٤٩ – إلى الأسقف تريفونيانوس

الرتبة الأسقفية خطرة جدًا، وليس فقط الأسقف الذي تسلل خُلسةً إليها، بل وأيضًا الذين يترشحون للأسقفية، وهم غير مستحقين سوف ينالون عقابًا 

١٥٠ – إلى دير الفرما 

عن محبة الغرباء 

١٥١ – إلى الأسقف إفسيفيوس

إن الرتبة الكهنوتية تتطلب السماحة، والصدر الرحب وهي محاطة بمخاطر لا تُحصى

١٥٢ – إلى سيماخوس

عن القديس يوحنا ذهبي الفم

١٥٣ – إلى الكاهن هرا كليديس

ماذا يعني قول الرب للرسل: “إلى طريق الأمم لا تمضوا” (مت ۵:۱۰

 ١٥٤ – إلى الذين يتبعون حياة الشركة من أهل الفرما

لا يجب أن نظهر جحودًا تجاه ذاك الذي أنبيء به، وأحسسنا به، وأن لا نبقى بعنادٍ في عدم توبتنا 

١٥٥ – إلى الربان ثيوفيلوس

لا يجب أن نطلب القسم (الحلفان)

١٥٦ – إلى إفستاثيوس

عن الكهنوت

١٥٧ – إلى الأرشدياكون بانسوفيوس

إلى الكهنة الذين يعانون من محبة المال

١٥٨ – إلى بريسكوس الكبادوكي

عن الأخلاق الشريرة وأن الكبادوكيين هم أشرار، وهم الأفضل من الجميع 

١٥٩ – إلى الأسقف ليونديوس 

عن الكهنوت

١٦٠ – إلى تاراسيوس إسافروس 

يجب أن نكون دائمًا متيقظين ذهنيًا.

١٦١ – إلى الكوميتاس توماس

ثناء

١٦٢ – إلى صاحب السعادة إيراكاس

عن النسك

١٦٣ – إلى كيروس 

عن المرء الذي يتحدث أحاديث حسنةً، لكن لا يفعل باستقامة

١٦٤ – إلى مارتيروس 

عن الزهو والكبرياء ..

١٦٥ – إلى ليسونيوس 

عن الاستخدام الصحيح للسُلطة

١٦٦ – إلى مارتيوس

عن اليقظة الروحية

١٦٧ – إلى أشعياء الجندي

لا يجب أن نفرح بالمعارك والفوضى

١٦٨ – إلى زويلوس الشيخ.

 لماذا يُسمى الكتاب المقدس القول الحقيقي للمعرفة الإلهية، خمرًا؟

١٦٩ – أيضًا إلى زويلوس الشيخ الشخص (السابق) 

عن صارت فضتك زغلاً وخمرك مغشوشةً “بماء” (أش ۲۲:۱) 

۱۷۰ – إلى شيريموناس

عن أولئك الذين يتناولون الأسرار بغير استحقاق

۱۷۱ – إلى أبناء نيلوس 

عن الوفاق

۱۷۲ – إلى أرخونديوس

عن قول إبراهيم للغني: “بيننا وبينكم هوة عظيمة” (لو ٢٦:١٦ ) .

١٧٣ – إلى الراهب ماركوس 

تجاه الراهب الذي يغيّر أماكن إقامته

 ١٧٤ – إلى الأرخون كيرينيوس.

لا يجب أن يُدين أحدٌ ويحكُمُ بدون دفاع

 ۱۷٥ – أيضًا إلى الأرخون كيرنيو

مَن لا يعمل الصواب، دعه لا يتأسف وهو يسمع

١٧٦ – إلى أهل الفرما

عن أولئك المرتشين

١٧٧ – إلى الأسقف إفسيفيوس

عن أولئك المرتشين

۱۷۸ – إلى روفينيوس

توسُّل من أجل راحة المظلومين

١٧٩ – إلى ليكينا

إلى الأرملة التي تتصرف كأنها شابة 

۱۸۰ – إلى ثيوفرونيو

أنه مُدان

الفضائل تصير معروفة من الأعمال وليس من الأقوال

١٨١ – إلى الراهب أوريوناس

غضب الرسول بطرس ضد حنانيا وسفيرة لم يكن فعلاً أحمقاً،

بل مفيداً كبداية الكرازة (انظر أع ٥:٥ 

۱۸۲ ـ إلى الأسقف براكليدس

لماذا سُمي الرب بالجوهرة ، ولماذا شُبِّه ملكوت السموات بتاجر يبحث عن جوهرة ثمينة انظر (مت ٤٥:١٣ -٤٦)

۱۸۳ – أيضًا إلى الأسقف براكليد.

مَنْ هم: “النازلون إلى البحر في السفن العاملون عملاً في المياه الكثيرة ”  (مز ۲۳:۱۰۷)

 ١٨٤ – إلى زوسيموس 

عن طول أناة الله

١٨٥ – إلى الأسقف إنسيفيوس

عن سرقة وطمع أسقف

١٨٦ – إلى تريفونوس سيرينوس.

يجب على الذين يقدمون تقدمات الله من محاصيلهم أن يفعلوا هذا الأمر ببساطة، ويجب أن لا يدينوا الذي يتوسط، أي الكاهن.

۱۸۷ – أيضًا إلى تريفونوس سيرينوس (الشخص السابق)

عن نفس الموضوع السابق

١٨٨ – إلى أسكليبيو

إلى أولئك الذين لا يهتمون باليوم الرهيب

۱۸۹ – إلى سيرينوس

من الأفضل أن نتمثل بالشهداء عن أن نقدم الكرامة لهؤلاء بتقدمات

١٩ – إلى بلاديوس توسُّل

 من أجل الخُدام.

١٩١ – إلى كاليوبيوس

من الحسن أن يرحل أحد بعيدًا عن المدن وعن الرؤساء

۱۹۲ – إلى لامبيتيوس. 

لماذا أمسك يعقوب كعب عيسو عندما وُلِدَ؟

١٩٣ – أيضًا إلى لامبيتوس

 ما الذي يشير إليه يعقوب حين ارتدى جلود الماعز ؟

١٩٤ – إلى الراهب أوريوناس 

عن مثل الزوان 

١٩٥ – أيضًا إلى الراهب أوريوناس

أيضًا عن مَثَلْ الزوان

١٩٦ – إلى سيرينوس

رسالة تخص سفر الخروج: تَكَلَّمْ فِي مَسَامِع الشَّعْبِ أَنْ يَطْلُبَ كُلُّ رَجُل مِنْ صَاحِبِهِ، وَكُلُّ امْرَأَةٍ مِنْ صَاحِبَتِهَا أَمْتِعَةَ فِضَّةٍ وَأَمْتِعَةَ ذَهَب (خر ٢:١١) إلخ .

١٩٧ – إلى كيروس

ليس بالكبرياء والغرور يُصنَع الإنسان، بل بالتصرف الحسن وطريقة الحياة الفاضلة

۱۹۸ – أيضًا إلى كيروس

عُوقب المصريون في البحر الأحمر بعقاب معادل من أجل قتل أولاد إسرائيل الذكور.

۱۹۹ – إلى ديديموس

عن القول: “يُشْبِهُ مَلَكُوتُ السَّمَاوَاتِ حَبَّةَ خَرْدَلَ أَخَذَهَا إِنْسَانٌ وَزَرَعَهَا فِي حَقْلِهِ” (مت ۳۱:۱۳).

۲۰۰ – إلى الدياكون هروناس 

بخصوص الدموع والتوبة . بخصوص ذاك الذي هو مكتوب في عاموس: “وَيَتمَدَّدُونَ عَلَى ثِيَابٍ مَرْهُونَةٍ بِجَانِبِ كُلِّ مَذْبَحٍ، وَيَشْرَبُونَ خَمْرَ الْمُغَرَّمِينَ فِي بَيْتِ آلِهَتِهِمْ” (عا ٨:٢)

۲۰۱ – إلى ديديموس

بأي مفهوم يشبه ملكوت السموات بالخميرة (مت ۳۳:۱۳) .

٢٠٢ – إلى الأسقف ماكاريوس

عن الإدارة الحسنة والمدائح غير الهادفة

۲۰۳ – إلى زينودوتوس

ضد السكر والذين يسكرون 

٢٠٤ – إلى ديديموس 

لماذا يشبه ملكوت الله بشبكة الصيد؟

۲٠٥ – وأيضاً إلى ديديموس (نفس الشخص السابق)

عن نفس الموضوع السابق

٢٠٦ – إلى إفتونيوس

عن الدرهمين اللذين أخذهما بطرس

۲۰۷ – إلى مارتيريوس

كيف يجب أن نفهم نص: “الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنْ لَمْ تَرْجِعُوا وَتَصِيرُوا مِثْلَ الأَوْلاَدِ فَلَنْ تَدْخُلُوا مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ” (مت ۳:۱۸)؟

۲۰۸ – إلى دوناتوس

عن الوداعة (الدماثة)

٢٠٩ – إلى ثيوغنوستوس 

ماذا يعني: “أَعْطُوا إِذًا مَا لِقَيْصَرَ لِقَيْصَرَ وَمَا اللَّهِ لِلَّهِ” (مت ۲۱:۲۲)؟ 

٢١٠ – إلى خريستوذوروس

 ماذا يعني القول: “فَحِينَئِذٍ لِيَهْرُب الَّذِينَ فِي الْيَهُودِيَّةِ إِلَى الْجِبَالِ” (مت ١٦:٢٤)؟

٢١١ – إلى الشخص السابق

عن نفس الموضوع السابق

٢١٢ – إلى زينوناس الشيخ. 

عن النُسكيات 

٢١٣ – إلى سوساندروس.

 نصيحة إلى رجلٍ ترمل

٢١٤ – إلى دوميتوس

يتخطى كل جرأة، أن يُعَلِّم أحدٌ دون أن يحيا كما يستحق في الإيمان

٢١٥ – إلى يوسابيوس الأسقف

إلى الكهنة المرضى بمحبة المال (الفضة).

٢١٦ – إلى زينوناس الكاهن

تشكرات

۲۱۷ – إلى الشخص السابق.

نفس الموضوع السابق

۲۱۸ – إلى تيموثيوس القارئ

ما يتعلق برؤية الأربع وحوش

۲۱۹ – إلى نيلوس

لماذا أمر الناموس أن يؤكل لحم الحمل الفصحي مشويا في النيران؟

۲۲۰ – إلى رهبان الفرما.

 اعتلاء المنبر وإطلاق اللحية ليسا سمة النُّسك

٢٢١ – إلى إيسيذوروس الكاهن

ماذا يعني “وَإِلا فَمَاذَا يَصْنَعُ الَّذِينَ يَعْتَمِدُونَ مِنْ أَجْلِ الأَمْوَاتِ؟ إِنْ كَانَ الأَمْوَاتُ لاَ يَقُومُونَ الْبَتَّةَ ، فَلِمَاذَا يَعْتَمِدُونَ مِنْ أَجْلِ الأَمْوَاتِ؟” (۱کو ٢٩:١٥)

 ٢٢٢ – إلى الشخص السابق 

بأي طريقة سوف يدين الرب الأحياء والأموات وفق الرسالة الثانية إلى تيموثاؤس.

۲۲۳ – إلى زوسيموس، إفستاثيوس و مارون.

توبيخ

٢٢٤ – إلى الراهب كينديانوس

مودة (صداقة) .

۲۲۰ – إلى سيمبليكيوس موضوع مشابه للسابق

٢٢٦ – إلى البرلمان

 عن المبادئ التأسيسية

۲۲۷ – إلى فلورينديوس

عن المجد الباطل وانضباط اللسان.

۲۲۸ – إلى سورانوس

عن الشركة الإلهية

۲۲۹ – إلى إرمينيوس

إن الله لا يفرح بذبائح آثمة ولا يقبل عطايا مزيفةً

۲۳۰ – إلى نفس الشخص السابق

نفس الموضوع السابق

٢۳۱ – إلى كيركيريوس

الأشرار والوقحين سوف يطاردهم الخوف والخطر،

بينما الودعاء والمتواضعين لهم الثناء والتكريم

 ٢٢٣ – إلى سينسيوس الأسقف

لا يجب أن يواجه الأعداء والخصوم بخمول

۲۳۳ – إلى أنسطاتيوس 

عن الغطرسة

٢٣٤ – إلى أمازونيوس

إن الله لا يسعد بالزناة والداعرين، بل يقاوم هؤلاء

٢٣٥ – إلى سيرينوس

فيما يتعلق بسؤال الرب: “مَنْ يقول الناس إني أنا (مت ١٣:١٦).

٢٣٦ – إلى نفس الشخص السابق 

عن إجابة بطرس : أَنْتَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ الْحَيِّ!” (مت ١٦: ١٦)

۲۳۷ – إلى إرموكيانوس

عن الحسد والمجازاة

۲۳۸ – إلى سيرينوس

عن قول المخلص بخصوص الكنيسة بأن أَبْوَابُ الْجَحِيمِ لَنْ تَقْوَى عَلَيْهَا”. 

٢٣٩ – إلى ألفيوس الشيخ 

حول تجلي الرب

 ٢٤٠ – إلى كيرينيوس

 إن الله ليس مسبباً للشرور

٢٤١ – إلى سينيسيوس

 عن الأريوسيين وأتباع إفنوميوس. 

٢٤٢ – إلى الكوميتاس إرمينوس

 عن مونتانوس

٢٤٣ إلى نفس الشخص السابق

 عن نفس الموضوع السابق

٢٤٤ – إلى نفس الشخص السابق

 عن نفس الموضوع السابق

 ٢٤٥ – إلى نفس الشخص السابق

 عن نفس الموضوع السابق.

 ٢٤٦ – إلى نفس الشخص السابق

 عن الأريوسيين وأتباع إفنوميوس

 ٢٤٧ – إلى نفس الشخص السابق

 ضد أتباع سابليوس

٢٤٨ – إلى دراكونديوس الكاهن

على نص: “افتحوا الطريق للذي يسير تجاه الغرب” (مز ٦٨: ٤س).

٢٤٩ – إلى إبيكتيتوس

ماذا يعني بقوله: “كأس الترنح (السقوط) وكأس الغضب” (انظر (أش ٥١: ۱۷، ۲۲)

٢٥٠ – إلى أفسيفيوس الأسقف

عن أولئك الذين قبلوا بدون استحقاق العطايا الإلهية

 ٢٥١ – إلى إفاغريوس الشماس

عن الوشاح الرداء (القرمزي)

 ٢٥٢ – إلى الفيوس الكاهن

ما هو سبب انشقاق حجاب الهيكل؟

٢٥٣ – إلى نفس الشخص السابق

لماذا تألمت الطبيعة الجامدة التي بلا نفس أثناء آلام الرب؟

٢٥٤ – إلى نفس الشخص السابق

عن الموضوع نفسه السابق

٢٥٥ – إلى نفس الشخص السابق عن اللصين

٢٥٦ – إلى نفس الشخص السابق

عن نفس الموضوع السابق

 ٢٥٧ – إلى إفلوجيوس

عن صمم (طَرَش – خَرَس) زكريا

٢٥٨ – إلى الأرشمندريت بطرس

كيف يجب أن تتعامل مع الرهبان الجُدد؟

٢٥٩ – إلى جيجانديوس

يجب أن نطلب حل المشاكل اللاهوتية من المختبرين

٢٦٠ – إلى لوقا الراهب

عن الطاعة (الخضوع)

٢٦١ – إلى إفبولوس

 عن الشر

٢٦٢ – إلى ليونديوس الأسقف

لا يجب أن تُؤسس أديرة بواسطة غير المدربين

٢٦٣ – إلى اراكليوس الشماس

إرشاد

٢٦٤ – إلى أوريوناس

إرشاد

٢٦٥ – إلى سيماخوس

إرشاد

٢٦٦ – إلى كراتينوس

عن الطاعة (الخضوع)

 ٢٦٧ – إلى كيرينيوس 

عن حالة النفس في الحياة الأبدية

 ٢٦٨ – إلى بولس

عن قوة الكرازة الإلهية

٢٦٩ – إلى مارون الشيخ

إلى الكهنة فيما يتعلق برعاية الفقراء

۲۷۰ – إلى أغاثو ديموناس

ضد اليونانيين

۲۷۱ – إلى لياندروس

عن الحرية حرية الإرادة .

۲۷۲ – إلى نفس الشخص السابق

عن الموضوع السابق

٢٧٣ – إلى إفتنيوس

عنِ القول: “أُسَبِّحُ اسْمَ اللهِ بِتَسْبِيحٍ، وَأُعَظْمُهُ بِحَمْدٍ. فَيُسْتَطَابُ عِنْدَ الرَّبِّ أَكْثَرَ مِنْ ثَوْرِ بَقَرِ ذِي قُرُونِ وَأَظْلَافٍ (مز ٦٩: ٣٠ – ۳۱) 

٢٧٤ – إلى ثيوناس

عن أولئك الذين يفتخرون بجمالهم وغناهم

٢٧٥ – إلى مسئولي المدينة

عن ناكري الجميل تجاه الوطن

٢٧٦ – إلى شيريموناس

إلى هؤلاء الذين يعتبرون أمور الحياة هنا ضرورية وهامة 

۲۷۷ – إلى بيونيوس

عن استخدام الشرب باعتدال

۲۷۸ – إلى بطرس

النسك هو امتثال لوصايا الرب

۲۷۹ – إلى كليارخوس

 عن الشكر

۲۸۰ – إلى خريسانثوس 

عن ذكر الإساءة والغضب

۲۸۱ – إلى ديديموس 

ضد الكبادوك الأشرار

۲۸۲ – إلى سيرينوس

ماذا يعني القول: “لأَنَّهُ حَيْثُمَا تَكُنِ الْجُنَّةُ، فَهُنَاكَ تَجْتَمِعُ النُّسُورُ” (مت ٢٨:٢٤)؟

عن القول: “اِثْنَتَانِ تَطْحَنَانِ عَلَى الرَّحَى، تُؤْخَذُ الْوَاحِدَةُ وَتُتْرَكُ الأُخْرَى ” (مت ٤١:٢٤)

٢٨٤ – إلى سينوديوس. عن القيامة.

٢٨٥ – إلى بطرس

عن المرأتين اللتين تطحنان

٢٨٦ – إلى إفتونيوس الشماس

عن العشر العذارى 

۲۸۷ – إلى إرمينوس

عن ذاك الذي وثق فيه الرب وأعطاه خمس وزنات

۲۸۸ – إلى نفس الشخص السابق

عن نص: “فَيُقِيمُ الْخِرَافَ عَنْ يَمِينِهِ وَالْجِدَاءَ عَنِ الْيَسَارِ” (مت ٢٥: ٣٣)

٢٨٩ – إلي إفلوجيوس 

عن تجنّب الكأس

٢٩٠ – إلى بطرس

إلى الرؤساء.

۲۹۱ – إلى تيتيانوس

ماذا يعني أن بطرس قطع أذن عبد رئيس الكهنة؟.

٢٩٢ – إلى نفس الشخص السابق

عن تحرير باراباس

٢٩٣ – إلى أوريوناس

لماذا يشبه القول الإلهى كرازة الإنجيل بعصير الكرمة؟

٢٩٤ – إلى جيرونديوس

عن مخافة الله

٢٩٥ – إلى بروإريسيوس

عن خوف القانون وحدود (ومبادئ) الطبيعة.

٢٩٦ – إلى نفس الشخص السابق

عن نفس الموضوع السابق

۲۹۷ – إلى إفلامبيوس

إلى القاتل

۲۹۸ – إلى الأرشمندريت لوقا

عن الرهبان غير العاملين

٢٩٩ – إلى الحاكم إيسيذوروس. 

عن أنه يجب أن نغفر للمذنبين

۳۰۰ – إلى سوزومينوس الحاكم الدمشقي

إرشاد

٣٠١ – إلى ثيو غنوستوس

عن: “عَصَاكَ وَعُكَّازُكَ هُمَا يُعَزِّيَانِنِي” (مز ٤:٢٣) 

٣٠٢ – إلى الراهب كيندينوس. .

قوانين الحياة الرهبانية

۳۰۳ – إلى ألياندروس

عن حرية الإرادة

٣٠٤ – إلى شيروموناس

القلب الدنس لا يستطيع أن يخرج بأي فائدة من المقدسات

٣٠٥ – إلى إفتونيوس 

كيف يجب أن نفهم القول: “لصِقَتْ بِالتُّرَابِ نَفْسِي” (مز ٢٥:١١٩)

٣٠٦ – إلى ثيودوسيوس المدرسي.

من أجل أحد العبيد

۳۰۷ – إلى ليونديوس

إلى الكهنة الذين يرعون بنجاح 

۳۰۸ – إلى أبراميوس

يجب أن نوجد في حالة يقظة وسهر

۳۰۹ – إلى الراهب كاسيانوس يجب أن نضبط ألسنتنا

۳۱۰ – إلى كيرلس الإسكندري

لا يجب أن نأخذ قرارات متسرعة

٣١١ – إلى ثيودوسيوس الملك

يجب أن تتوفر للمجمع ترتيبات الحماية.

٣١٢- إلى إفلوجيوس

عن “كَانَتْ لِوَاحِدٍ شَجَرَةُ تِينٍ مَغْرُوسَةٌ فِي كَرْمِهِ ، فَأَتَى يَطْلُبُ فِيهَا ثَمَرًا وَلَمْ يَجِدْ”

۳۱۳ – إلى زوسيموس

النصيحة جنبًا إلى جنب مع التوبيخ

٣١٤ – إلى الراهب بيلاجيوس

إلى الرهبان الذي ينتقلون من مكان إلى مكان 

٣١٥ – إلى الأسقف ليونديوس

لا يوجد نصيب أو ميراث للذي اشترى بأموال كنز الكهنوت الذي لا يُباع 

٣١٦ – إلى كاليماخوس 

عن التغذية الجيدة للأطفال

۳۱۷ – إلى إرمينوس .

يجب أن تكرم الرب من ثمارنا 

۳۱۸ – إلى الأرشمندريت لوقا 

التوسل المسامحة راهب

٣١٩ – إلى دوروثيوس

 عن الضحك

۳۲۰ – إلى الراهب ثالاسيوس

لِئَلاً يَكُونَ أَحَدٌ زَانِيًا أَوْ مُسْتَبِيحًا كَعِيسُو، الَّذِي لأَجْلِ أَكْلَةٍ وَاحِدَةٍ بَاعَ بَكُورِيَّتَهُ”

٣٢١ – إلى الأسقف بالاديوس.

“بَاكِرًا أبِيدُ جَمِيعَ أَشْرَارِ الأَرْضِ، لأَقْطَعَ مِنْ مَدِينَةِ الرَّبِّ كُلَّ فَاعِلِي الإِثْمِ”

۳۲۲ – إلى تيموثيوس القارئ

 يجب أن لا نتعارك كلاميًا مع الجهال

۳۲۳ – إلى رئيس الأساقفة كيرلس

عن تأنس كلمة الله.

٣٢٤ – إلى نفس الشخص السابق

عن أنه يجب أن تتمثل بجهاد المجاهدين القديسين العظام

٣٢٥ – إلى كيروس الراهب الجديد 

عن انضباط اللسان

٣٢٦ – إلى الجندي يؤنس (يوحنا)

إرشاد عن التحرر من الشر

۳۲۷ – إلى نفس الشخص السابق 

عن الموضوع السابق

۳۲۸ – إلى أناتوليوس

عن التجديف والانفعال والغضب

۳۲۹ – إلى الشخص السابق

 عن انضباط اللسان والشتيمة.

۳۳۰ – إلى ديديموس

عن القول: “لم تختف عنك عظامي”

۳۳۱ – إلى نفس الشخص السابق

ماذا يعني القول: “رَأَتْ عَيْنَاكَ أَعْضَائِي، وَفِي سِفْرِكَ كُلُّهَا كُتِبَتْ يَوْمَ تَصَوَّرَتْ، إِذْ لَمْ يَكُنْ وَاحِدٌ مِنْهَا” (مز ١٦:١۳۹)

۳۳۲ – إلى إفستاثيوس 

عن الأسقف إفسيفيوس

۳۳۳ – إلى زوسيموس الشيخ

عن الدينونة العتيدة

٣٣٤ – إلى إرمينيوس

عن القول: “أقلل من البكاء على الميت، فإنه في راحة” (حكمة سيراخ ۱۱:۲۲)

٣٣٥ – إلى الدياكون إفنونيوس

يجب أن تُكرّم ذاك الذي يريد أن يُحسِن، لكن لم يستطع

٣٣٦ – إلى كينيغيوس

عن الشراهة في الأكل

۳۳۷ – إلى إيسيذوروس الدياكون

ماذا يعني تعبير “إِلَى فُورُنِ أَبِّيُوسَ وَالثَّلاثَةِ الْحَوَانِيتِ فَلَمَّا رَآهُمْ بُولُسُ شَكَرَ اللهَ وَتَشَجَّعَ (أع ١٥:۲۸)؟ .

۳۳۸ – إلى أجيليديس النوفاتياني

ضد النوفاتيانيين.

٣٣٩ إلى نفس الشخص السابق

على نفس الموضوع السابق

٣٤ – إلى أكيلاس

عن أولئك الذين يحبون الغنى ولا يصنعون الإحسان

٣٤١ – إلى الأسقف إفسيفيوس

عن القول: “لِتَكُنْ أَحْقَاؤُكُمْ مُمَنْطَقَةً وَسُرجُكُمْ مُوقَدَةً” (لو ٣٥:١٢).

٣٤٢ – إلى سيلفيكوس

عن التواضع

٣٤٣ – إلى سلوانس

عن الصلاح الإلهي

٣٤٤- إلى نفس الشخص السابق

عن الموضوع ذاته

٣٤٥ – إلى افستاثيوس

عن الشراهة في الأكل

٣٤ – إلى كيلسوس..

عن عَمَى بولس، ولماذا تحدث الله معه من السماء؟

٣٤٧ – إلى مارتينيانوس وزوسيموس 

عن البلادة وعدم الإحساس

٣٤٨ – إلى سلوانس

بخصوص أنهم سببوا شرًا لأسقفهم

٣٤٩ – إلى الشخص نفسه السابق .

عن الكاهن

٣٥٠ – إلى لامبيتيوس

الأمور التي لا نريد أن نعانيها، نتعلم ألا نفعلها 

٣٥١ – إلى آموناس

عن الكبادوك

٣٥٢ إلى نفس الشخص السابق

عن الكبادوك الممجدين وغير الممجدين

٣٥٣- إلى سيمفوروس

على القول: “الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: لا يَقْدِرُ الابْنُ أَنْ يَعْمَلَ مِنْ نَفْسِهِ شَيْئًا إِلَّا مَا يَنْظُرُ الآبَ يَعْمَلُ لأَنْ مَهْمَا عَمِلَ ذَاكَ فَهَذَا يَعْمَلُهُ الابْنُ كَذلِكَ” 

٣٥٤ – إلى سيرينوس

عن الساحر الذي أعماه بولس بقراره..

٣٥٥ – إلى ليسيماخوس

عن ماذا يشير هذا النص: “فَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَي: «اذْهَبْ إِلَى الشَّعْبِ وَقَدَّسْهُمُ الْيَوْمَ وَغَدًا ، وَلْيَغْسِلُوا ثِيَابَهُمْ، وَيَكُونُوا مُسْتَعِدِّينَ لِلْيَوْمِ الثَّالِثِ

٣٥٦ – إلى سيلفكوس

عن إنكار بطرس.

٣٥٧ – إلى نفس الشخص السابق

عن نفس الموضوع السابق

٣٥٨ – إلى الشخص السابق

عن نفس الموضوع السابق

٣٥٩ – إلى الشخص السابق

عن نفس الموضوع السابق

 ٣٦٠ – إلى ثيوناس

عن “أنا هو خبز “الحياة” (يو (٣٥:٦ ) .

٣٦١ – إلى إفستاثيوس.

عن الشراهة في الأكل

٣٦٢ – إلى ليونيدوس

بخصوص مباركة البطريرك يعقوب لأولاد يوسف

٣٦٣ – إلى سيرينوس

على قول أليصابات: “فَمِنْ أَيْنَ لِي هَذَا أَنْ تَأْتِيَ أُمُّ رَبِّي إِلَيَّ؟” (لو ٤٣:١)

٣٦٤ – إلى بوماسيوس 

كيف يجب أن يُدرك “سَبِّحُوهُ بِدُفٌ وَرَقْص. سَبِّحُوهُ بِأَوْتَارٍ وَمِزْمَارٍ” (مز ٤:١٥٠)، 

وعن الموسيقى التي يذكرها الكتاب المقدس.

٣٦٥ – إلى ليونيديس 

لماذا تنبأ يعقوب عن الساعة التي سوف يموت فيها وبارك أولاده 

٣٦٦ – إلى نفس الشخص السابق 

عن نفس الموضوع السابق 

٣٦٨ ـ إلى سيفريروس

عن الغطرسة

٣٦٩ – إلى كيروس

لا يجب أن نفضّل للقراءة أيَّاً من الأسفار غير المعترف بها وغير القانونية 

۳۷۰ – إلى كيرلس الإسكندري

عن الصراع والجدل

۳۷۱ – إلى بانسوفيوس

عن ماركيون وإنجيله

۳۷۲ – إلى يوسف

عن الطاعة، ذاك الذي يشتهي الجهاد الرهباني

۳۷۳ – إلى الإبيدياكون بالاديوس

لماذا يجب أن نتحمل ببسالة كلَّ تجربة؟.

٣٧٤ – إلى أوريوناس

عن المجد الباطل

۳۷٥ – إلى كيروس 

عن الفقر

٣٧٦ – إلى نفس الشخص السابق

أيضاً عن الفقر

۳۷۷ – إلى أوليمبيوس

بخصوص ولادة المسيح

۳۷۸- إلى نفس الشخص السابق

عن النجم الذي قاد المجوس

۳۷۹ – إلى مارون

كل ما يحدث هنا لا يبقى بدون دينونة، بل يُحفظ للفحص في اليوم الرهيب. 

۳۸۰ – إلى كليوفولوس 

عن “هوذا” بيتكم يُترك لكم خرابًا (مت ۳۸:۲۳)

 ٣٨١ – إلى مارتينيانوس 

الأفضل ألا نخطئ، لكن عندما نخطئ، يجب أن نقر بخطايانا

۳۸۲ – إلى نفس الشخص السابقوإلى زوسيموس

تحذير للرجوع

۳۸۳ – إلى فيلاغريوس

عن شراهة الأكل

٣٨٤ – إلى نفس الشخص السابق

عن نفس الموضوع السابق

۳۸۵ – إلى ليسيماخوس

يجب أن نتجنب شُرب الخمر

٣٨٦ – إلى سخولاستيكوس

عن الصلاة

۳۸۷ – إلى نفس الشخص السابق

يجب أن نصنع للناس ما نريد أن يصنعه لنا الله

۳۸۸ – إلى كابيتولينوس

يجب على الكاهن أن يكون متحررًا من الاتهامات الخاصة بالمساواة للجميع

٣٨٩ – إلى ثيراسيوس 

عن الكهنة

۳۹۰ – إلى كيندينيانوس

نصيحة بتجنب إصدار قرار بدون حكم

۳۹۱ – إلى الطبيب دوميستيوس

أن يحاول أحد أن يشفى الآخرين ويتجاهل ذاته المريضة. 

۳۹۲ – إلى الأرشمندريت دوسيثيوس 

عن الخُدام الرهبان

٣٩٣ – إلى كيرلس

عن الماء في عرس قانا .

٣٩٤ – إلى إكديكيوس

إن عدم طاعة التلاميذ للمعلمين يجعلهم كسالى تجاه التعليم

٣٩٥ – إلى ليسونيوس

خيرات الحياة عديمة الموت لا تتغير

٣٩٦ – إلى ثيودوروس 

إرشاد (توصية)

۳۹۷ – إلى زاكخيوس

عن الأمور البشرية التي تختفي بسرعة

۳۹۸- إلى نفس الشخص السابق

عن أبولونيوس التياني

۳۹۹ – إلى كانديوس

إن امتلاك كُتب كثيرة مفيدٌ لأولئك الذين يستخدمونها، بينما لأولئك الذين يعتقدون بأنهم يصيرون أغنياء بأن يمتلكوا فقط هذه الكتب، يصير هذا الأمر سببًا لعقاب كبير

٤٠٠ – إلى الدياكون بالاديوس.

عن عبارة “سبيت سبيًا” (مز ١٩٦٨)

٤٠١ – إلى بنيامين اليهودي

عن الإفخارستيا الإلهية

٤٠٢ – إلى ثافماسيوس

من المستحيل أن ينجز المرء الفضيلة في الضوضاء 

٤٠٣ – إلى الدياكون إيسيذوروس

 التقدم بحسب الله لا يتكون من نوع واحد فقط من الفضيلة

٤٠٤ – إلى الدياكون ثيودوسيوس 

عن قيامة الرب

٤٠٥ إلى نفس الشخص السابق

عن الموضوع ذاته السابق

٤٠٦ – إلى نفس الشخص السابق

عن الموضوع ذاته السابق

٤٠٧ – إلى بالاديوس الدياكون

فهرس المحتويات

إن بولس لم يرجع للناموس، لكن عمل ما يعلنه الناموس بتوافق الآراء

٤٠٨ – إلى أثناسيوس 

عن التوبة.

٤٠٩ – إلى الدياكون ليونديوس.

كرازة الإنجيل التي أعطيت إلى بولس بواسطة الرب كانت سماويةً .

٤١٠ – إلى ليونديوس الأسقف

ماذا يعني “لاَ تُهْمِلِ الْمَوْهِبَةَ الَّتِي فِيكَ، الْمُعْطَاةَ لَكَ بِالنُّبُوَّةِ مَعَ وَضْعِ أَيْدِي الْمَشْيَخَةِ” (١ تيمو ١٤:٤)

 ٤١١ – إلى كيريكيوس

عن الغنى.

٤١٢ – إلى نيكانوراس المدرسي

 الأقوال الأخلاقية هي إرشادات لنا

١٣ ٤ – إلى سيرينوس التريفونوس

عن القول: “فَأَقُولُ هَذَا أَيُّهَا الإِخْوَةُ : الْوَقْتُ مُنْذُ الآنَ مُقَصَّرٌ ، لِكَيْ يَكُونَ الَّذِينَ لَهُمْ نِسَاءٌ كَأَنْ لَيْسَ لَهُمْ” (١كو ۲۹:٧)

 ٤١٤ – إلى الدياكون بالاديوس

على القول: “لأَنَّكَ تَأْكُلُ تَعَبَ يديكَ، طُوبَاكَ وَخَيْرٌ لَكَ” (مز ۲:۱۲۸) 

٤١٥ – إلى تيموثيوس القارئ 

على هذا المكتوب: “ثَلَاثَةٌ عَجِيبَةٌ فَوْقِي، وَأَرْبَعَةً لا أَعْرِفُهَا” (أمثال ۱۸:۳۰)

٤١٦ – إلى نفس الشخص السابق 

عن نفس الموضوع ذاته

٤١٧ – إلى نفس الشخص السابق

ماذا يعني القول: “كَذلِكَ طَرِيقُ الْمَرْأَةِ الزَّانِيَةِ. أَكَلَتْ وَمَسَحَتْ فَمَهَا وَقَالَتْ: «مَا عَمِلْتُ إِثْمًا!” (أم ٢٠:٣٠)

٤١٨ – إلى سينيسيوس

على المكتوب في سفر يوئيل: ليقل الضعيف بطل أنا” (يوئيل٩:٣)

ليقل الوديع محارب “أنا يوئيل (۳ : ۹ س).

٤١٩ – إلى الأسقف إرموجينيس

 يجب أن نتجنب التعاليم الهرطوقية المتعلقة بتجسد الله الكلمة

٤٢٠ – إلى كيريكيوس

عن الغنى على أساس الشواهد الكتابية

٤٢١ – إلى نفس الشخص السابق

 عن مخافة الله وحفظ وصاياه

٤٢٢ – إلى هروناس المدرسي

 إلى الأريوسيين وأتباع إفنوميوس

٤٢٣ – إلى مارون

عن الشراهة في الأكل

٤٢٤ – إلى ثوماس 

عن المساواة

٤٢٥ – إلى الأسقف إفسيفيوس

 إساءة استخدام الأموال المقدسة.

٤٢٦ – إلى الدياكون إيسيذوروس.

عما قيل للحية : “وَأَضَعُ عَدَاوَةً بَيْنَكِ وَبَيْنَ الْمَرْأَةِ، وَبَيْنَ نَسْلِكِ وَنَسْلِهَا. هُوَ يَسْحَقُ رَأْسَكِ، وَأَنْتِ تَسْحَقِينَ عَقِبَهُ” (تك ١٥:٣)

٤٢٧ – إلى الراهب نيلوس.

عن التملق (النفاق)

٤٢٨ – إلى كيروس

بأي طريقة “تَكْفِيكَ نِعْمَتِي، لأَنَّ قُوَّتِي فِي الضَّعْفِ تُكْمَلُ. فَبِكُلِّ سُرُورٍ أَفْتَخِرُ بِالْحَرِيِّ فِي ضَعَفَاتِي، لِكَيْ تَحِلَّ عَلَيَّ قُوَّةُ الْمَسِيح” (٢ كو ٩:١٢)

٤٢٩ – إلى سيرينوس التريفونوس 

بأي طريقة أظهر الله حكمة العالم أنها جهالة .

٤٣٠ – إلى إيليا 

عن الكبادوك

٤٣١ – إلى بالاديوس

الصلاح قد زُرِعَ في طبيعتنا

٤٣٢ – إلى كلسوس

يجب أن تُقطع الشرور التي تعكر (تطمس) العقل، لكي يكون الضمير معافًا

٤٣٣ – إلى سولوموناس

عن إخماد الشهوة الجسدية وحرارة (تحرق) التراخي.

٤٣٤ – إلى كريسبوس

عن محبة المال

٤٣٥ – إلى أغاثو ديموناس

لا يجب أن نبحث عمَنْ لا يُخطئ بين الرهبان والكهنة

٤٣٦ – إلى زوسيموس 

عن الزيارة الإلهية 

٤٣٧ – إلى أورفاسيوس الطبيب 

عن شفاء الآلام الجسدية والنفسية

٤٣٨ – إلى تيموثيوس القاري

لماذا حدد الناموس أن يُقدَّم يمامتين وفرخي حمام بخصوص الأطفال المولودين حديثًا

٤٣٩ – إلى ثيوناس

كيف يجب أن يُدرك القول: ندمت على أني قد جعلت شاول ملكًا”

٤٤٠ – إلى الدياكون إيسيذوروس

يجب على تلاميذ الأمور الإلهية أن يتبعوا معلميهم

٤٤١ – إلى نفس الشخص السابق

إلى التلاميذ.

٤٤٢ – إلى نفس الشخص السابق

ماذا يعني “لا تكونوا أولادًا في أذهانكم (١كو ٢٠:١٤)

٤٤٣ – إلى نفس الشخص السابق

بخصوص نص: “كما” كنت طفلاً 

٤٤٤ – إلى نفس الشخص السابق

 إن الناموس كان ظلالا للخيرات العتيدة 

٤٤٥ – إلى نفس الشخص السابق

بأية طريقة، ومَنْ هم الذين سقاهم بولس اللبن مثل الأطفال

٤٤٦ – إلى بالاديوس

 عن النميمة والشتيمة

٤٤٧ – إلى أنديوخوس

ليس الرسول فيلبس هو من عَمَّدَ الخصي وبشر سيمون، لكن أحد السبعة الذين أُختيروا مع إستفانوس.

أيضًا يجب على الكهنة أن يجيبوا على الأسئلة وأن يحلوا الشكوك.

٤٤٨ – إلى نفس الشخص السابق

عن نفس الموضوع السابق

٤٤٩ – إلى نفس الشخص السابق

عن الموضوع السابق

٤٥٠ – إلى الشخص السابق

عن نفس الموضوع .

٤٥١ – إلى الأسقف ليونديوس

عن الرجولة (الشجاعة)

٤٥٢ – إلى نفس الشخص

بخصوص قول حزقيا “إنْ يَكُنْ سَلاَمٌ وَأَمَانٌ فِي أَيَّامِي

٤٥٣ – إلى ثيودوسيوس

عندما جاهد يعقوب مع الله، لماذا ذاك الذي جاهد معه قال اسمه؟ 

٤٥٤ – إلى تيموثيوس القاريء.

أولئك سوف يكونوا جديرين للبركة إذا تجنبوا توجيه الانتقادات ضد أبيهم .

٤٥٥ – إلى سيماخوس

عن عدم الامتلاك

٤٥٦ – إلى الدياكون بالاديوس

عن عبارة: “لا” بالبطر ولا السكر” (رو ۱۳:۱۳)

٤٥٧ – إلى نفس الشخص السابق

كيف يجب أن يُدرك هذا القول: “سَبِّحُوهُ بِصَوْتِ الصُّورِ. سَبِّحُوهُ بِرَبَابٍ

٤٥٨ – إلى ثيوفيلوس

 التعليم الإنجيلي ليس مضاداً للتشريع القديم

٤٥٩ – إلى ثيراسيوس

عن القول: “طوبى للرجل الذي لم يزل بفيه ولم ينخسه الندم على الخطيئة.

٤٦ – إلى مارتينيانوس

 عن الدينونة

 ٤٦١ – إلى ثيانوس

عن محبة الزينة، وخرق الوعود

 ٤٦٢ – إلى تريفونوس سيرينوس.

عن الصلاة والرجاء في الله

 ٤٦٣ – إلى الشاب ديونيسيوس 

يجب أن نشتهى حكمة وتعقل آبائنا

٤٦٤ – إلى سالوستيوس

 الفرق بين الزنا والبغاء

٤٦٥ – إلى سوسيموس

عن الشراهة في الأكل

٤٦٦ – إلى سيرينوس ألتريفونوس (الأتريبي)

عن الغني

٤٦٧ – إلى الدياكون إيسيذوروس.

نماذج العقوبات التي فرضت عن حق من الله، كُتبت لأجل تقويمنا

٤٦٨ – إلى الراهب أوريوناس 

عن طريقة حياة الرهبان 

٤٦٩ – إلى ايراكاس 

ما الذي يُسميه النبي “خير الأرض”.

٤٧٠ – إلى ثيودوروس المدرسي

عن العمل.

٤٧١ – إلى كينيغيوس 

عن العبيد

٤٧٢ – إلى ثيوناس

الذين أغضبوا الله بعد عطية النعمة، سوف يكابدون عقاباً أعظم من أولئك الذين أخطأوا في العهد القديم.

 ٤٧٣ – إلى الدياكون بالاديوس

عن القول: “وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَدًا وَحَلَّ بَيْنَنَا، وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ، مَجْدًا كَمَا لِوَجِيدٍ مِنَ الآبِ، مَمْلُوءًا نِعْمَةً وَحَقًّا” (يو ١٤:١)

٤٧٤ – إلى رهبانِ جُدد

عن الكبرياء.

٤٧٥ – إلى الدياكون بافلوس

عن الصدقة والإحسان

٤٧٦ – إلى أثناسيوس الكاهن

عن الإيمان

٤٧٧ – إلى الدياكون إفتونيوس

على نص: “الجسدانيون لا يمكن لهم إرضاء الله “

٤٧٨ – إلى إيسيذوروس

الرب وُلِدَ كإنسان من نسل داود

٤٧٩ – إلى كيريكيوس

عن الغضب الذي يُذهل الذهن مثل السكر

٤٨٠ – إلى كتنديانوس

لا يجب على المرء الذي يُشتم أن يرد بالشتائم

٤٨١ – إلى إيروناس

 قراءة كتاب مع الاستفادة منه

٤٨٢ – إلى إشعياء

التدقيق لتقويم الرأي الخبيث

٤٨٣ – إلى سينيسيوس 

عن الكبادوك

٤٨٤ – إلى سيليفكوس

 عن السابقين 

٤٨٥ – إلى إيسيذوروس 

عن السابقين (الكبادوك)

٤٨٦ – إلى فلورينديوس

 عن نفس الموضوع السابق

 ٤٨٧ – إلى أرخونديوس

 عن نفس الموضوع .

٤٨٨ – إلى ثيودوروس المدرسي 

إلى تلاميذ

٤٨٩ – إلى رفينوس منطقة البريتوريين

عن الكبادوكيين

٤٩٠ – إلى كاتيليانوس

أيضًا عن الكبادوكيين

٤٩١ – إلى الدياكون إفتونيوس

عن العنوان الذي وضع على صليب الرب

٤٩٢ – إلى الأسقف إفسفيوس

لا يجب أن نعطي صدقة من العطايا الغريبة فقط، بل أيضًا من خاصتنا

٤٩٣ – إلى كيرينيوس عن التمييز والغطرسة

٤٩٤ – إلى تيموثيوس القاريء

من سفر الأعمال عن الألسنة النارية

٤٩٥ – إلى سينوديوس

عن الخمر والسكر

 ٤٩٦ – إلى قسطنطينوس

عن الغيرة التي ليست وفق إرادة الله وأيضاً لا تُعلن عن وعي

٤٩٧ – إلى كيرلس

عن نص الْحَجَرُ الَّذِي رَفَضَهُ الْبَنَّاؤُونَ هُوَ قَدْ صَارَ رَأْسَ الزَّاوِيَةِ (مت ٤٢:٢١).

 ٤٩٨ – إلى ثيوناس

إلى راهب يؤنّق نفسه

٤٩٩ – إلى أرخياس.

ضد المقدونيين، أي محاربي الروح

٥٠٠ – إلى نفس الشخص السابق

ضد المقدونيين، أي محاربي الروح

تحميل الكتاب PDF