كتاب عن البتولية  – القديس يوحنا ذهبي الفم – ترجمة الراهب مرقريوس الانبا بيشوي – تحميل الكتاب pdf

 

كتاب عن البتولية 

 القديس يوحنا ذهبي الفم

ترجمة و اعداد الراهب مرقريوس الانبا بيشوي

الطبعة الأولى 2008 

عدد الصفحات : 166

                       

محتويات الكتاب :

تمهيد 

نظرة عبر التاريخ 

بين شعب اسرائيل 

في القرون المسيحية الاولى 

الخلفية التاريخية و الشخصية 

أولا : تعريف البتولية 

بتولية الهراطقة لا تستحق المكافأة 

الهراطقة سيغاقبون من اجل ممارستهم البتولية 

الاشمئزاز من الزواج هو دليل سلوك شيطاني 

ان البتولية يحكم عليها انطلاقا  من النفس و ليس من الثياب 

انه من الضرر للعذراء انتحتقر المتزوجين 

مدح البتولية لا يعني اننا نحرم الزواج 

من الضرر للعذراء ان تحتقر المتزوجين 

الذي يذم الزواج انما يسيئ الي البتوليه 

في ان الرسول بولس لا يقدم مشورة بشرية عندما يقول “اما الباقون فأقول لهم انا لا الرب “

لماذا كتب الكورنثيين الي الرسول بولس بخصوص البتولية و لماذا لم يقدم لهم ارشاداته قبلا 

رد على اعتراضات رافضي البتولية 

الزواج لا يزيد الجنس البشري 

ليست البتولية بل الخطية هي التي تنقص الجنس البشري 

الزاوج قديما كان لسببين اما الان فلسبب واحد 

هلاك الصبيان ايام أليشع كان درسا نافعا 

لماذا لا تجلب نفس الاخطاء نفس العقوبات 

الزواج ضروري للضعفاء 

البتولية خير عظيم ومنبع للخيرات العظمى 

ما يقوله الرسول بولس عن الزواج انما هي حث على البتولية 

مادام الزواج مكرما , فلماذا يحث الرسول الصائمين على العفة 

في انه كان لازما لمن يريدون تكريس وقتهم للصلاة ان يمتنعوا عن العلاقات الزوجية 

في ان البتولية تستحق الاعجاب و الاكاليل 

 هموما كثيرة في الزواج الثاني 

لمن من الارامل ومن العذارى يسمح الرسول بولس بالزواج 

لماذا صرح الله لليهود ان يطلقوا نساءهم 

في ان الفوز بالملكوت بالبتولية اسهل مما بالزواج 

في ان المتعففة خلافا لرغبة زوجها – انما تنال عقابا اقسى منه ان اخطأ 

حياة الملزات محرمة في العهد القديم و الجديد

الغيرة كثيرة الاذى 

الزواج من رجل غني 

الضيقات التي ترافق الزواج 

البتولية سهلة 

ان ما نعانيه لاجل المسيح يحمل تعزية حتى و ان كان شاقا 

في انه كين ان الله يريد ان نكون بلا هم و هو يدعونا الي ان نهتم به ؟

معنى عبارة لاجل اللياقة و المثابرة للرب 

في جمال التجرد 

ان افعال الفضيلة نفسها لا تستحق الاجر لنا و لمن كانوا تحت الناموس قديما 

                 

اضغط هنا للتحميل